وذكر موقع “بزنس إنسايدر”، إن شركة “إنتل” الأميركية المختصة في صناعة المعالجات والرقاقات الإلكترونية، تتجه إلى تعويض منفذ الـUSB الحالي، بآخر من نوع “C” أقل حجما.

وبحسب المصدر، فإن التغيير المرتقب، خلال العام المقبل، سيتيح سرعة أعلى في نقل البيانات بين الأجهزة الإلكترونية والـ”يو إس بي”، إذ يسمح بنقل 40 غيغابيت من البيانات في الثانية الواحدة، بينما لا ينقل المفتاح الحالي سوى 10 جيغا بايت.

وتبعا لذلك فإن منفذ الـ”يو إس بي” الجديد، الذي ما يزال استخدامه مقتصرا على أجهزة “الماك بوك” الحديثة، أسرع بأربع مرات إذا ما قورن بسابقه، حسب سكاي نيوز عربية.