وصفه بالناشط الإماراتي أجده في محله عوض وصفه بالداعية، ولو أني لا أجد حرج في وصفه بالداعية إلى جهنم وإلى الزندقة والتطبيع مع العدو، الغريب أن هذا الشخص لم تطبع بلده مع العدو إلى بضعة أيام فأصبح ينطق بلسان بني صهيون فماذا لو أتم الأربعيين يوما لصار صهيونيا مثلهم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: سامحكم الله هو اصلا لم يعل يوما ما كي ننتظر سقوطه
وصفه بالناشط الإماراتي أجده في محله عوض وصفه بالداعية، ولو أني لا أجد حرج في وصفه بالداعية إلى جهنم وإلى الزندقة والتطبيع مع العدو، الغريب أن هذا الشخص لم تطبع بلده مع العدو إلى بضعة أيام فأصبح ينطق بلسان بني صهيون فماذا لو أتم الأربعيين يوما لصار صهيونيا مثلهم.