جدل واسع بعد إقامة أول صلاة جمعة مختلطة في باريس بإمامة “كاهنة”

22 فبراير 2020 15:47

هوية بريس-متابعة

عاشت العاصمة الفرنسية “باريس” يوم أمس الجمعة، على واقع ضجة واسعة بعد إفتتاح مسجد مختلط يجمع النساء والرجال، بإشراف امرأة جزائرية تدعى “كاهنة بهلول”.

هذه البدعة الجديدة التي جاءت بها الجزائرية “كاهنة بهلول” والتي قامت بإلقاء “خطبة الجمعة” وسط مصلين مختلطين من النساء والرجال.

وقد إعتبرت “لوموند” الفرنسية هذه الصلاة المختلطة بأول تجربة تقودها إمرأة “كإمامة” للمصلين.

هذه البدعة الغريبة يقف وراء خروجها للوجود مسلمون “ليبراليون”، و لذين إختارو “كاهنة بهلول” للوقوف على تسيير مسجد “فاطمة” بإعتبارها باحثة متخصصة في الدراسات الإسلامية و الإمامة. وكالات

آخر اﻷخبار
6 تعليقات
  1. مع عولمة الإسلام انتظروا الكثير من المفاجآت في المستقبل وما هذا الفعل إلا التجربة الأولى.

  2. مسلمون ليبيراليون. هذا الصنف من المسلمين غير موجود في الإسلام. إما مسلم و إما كافر. و من أنكر معلوما من الدين بالضرورة فهو كافر بإجماع العلماء. و من أراد أن يبدل شرع الله بنية التحريف فهو كافر خارج عن ملة الإسلام.

    1. صدقت والله، ما فيه مسلم كاتوليكي ولا علماني، اما ايمان واما كفر، ولا شيء بينهما الا النفاق المخرج من الملة.
      والحمد لله

  3. الحقيقة الشرعية تؤخد من صاحب الشرع صلى الله عليه وسلم، و لا أحد يملك الصلاحية في ذالك، وبهذا نبشرهم أن صلاتهم باطلة ،ولو صلت بهم “marine le pen” ههههه

  4. هذا هو الاسلام الذي تريده فرنسا للمسلمين .. بعدما افتتحوا مسجد للشواذ منذ سنوات الان مسجد مختلط حيث يحتك االرجال بالنساء…خصوصا عند الركوع و السجود … أظن هذا المسجد مخصص لؤولائك الرجال الذين يحبون الوقوف وراء النساء في الحافلات و كذلك النسوة التي تحب ذلك ..

التعليق

اﻷكثر مشاهدة

حالة الطقس
18°

كاريكاتير

حديث الصورة

128M512M