عصيد والإنكار على من أنكروا «الدعارة».. والخرس في قضية شيماء!

22 مايو 2016 12:36
ذ. الشتوي يرد على سؤال عصيد "لماذا ينفق المسلمون على بناء المساجد ولا ينفقون على بناء المستشفيات؟"

هوية بريس – أحمد الشقيري الديني

الأحد 22 ماي 2016

منذ أربع سنوات، تدخل الناشط الأمازيغي أحمد عصيد في قضية “عاهرات عين اللوح” مستنكرا الاحتجاجات الشعبية ضدها وبعض الانزلاقات ممن قد يحلون محل الدولة في تنزيل العقوبة على المخالفين..!

وكان آنذاك عضوا مؤسسا لحركة “اليقظة المواطنة” التي اعتبرت في بيان لها أن نزول بعض الأفراد إلى الشارع والاعتصام للمطالبة بسحب رخصة لبيع المشروبات الكحولية كما حصل في بلدة جرف الملحة، وتنظيم “اللجان الشعبية لمحاربة الدعارة “وقائع خطيرة”.

خطورة تتجلى في “نيابة المجتمع عن الدولة، وفي تنصيب البعض نفسه حاميا للأخلاق العامة وبديلا عن مؤسسات المجتمع والدولة خارج مقتضيات القانون”.

وأكدت الجمعية أنه “لا يحق لأي كان أن يتقمص دور النيابة العامة، أو الضابطة القضائية أو وزارة العدل في محاربة الفساد”.

* ترى أين اختفت هذه الغيرة على الدولة ومؤسساتها في نازلة “شيماء/الجامعة” حتى أصاب هؤلاء الخرس جميعا..؟!

آخر اﻷخبار
1 comments

التعليق

اﻷكثر مشاهدة

حالة الطقس
18°

كاريكاتير

حديث الصورة

128M512M