فيديو.. د.الريسوني يدعو الأمة الإسلامية لاعتبار يوم الجمعة القادم يوما لنصرة الأقصى

30 مارس 2019 14:24

آخر اﻷخبار
3 تعليقات
  1. جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن
    مقالات /
    الأقصى تقاوم الصهاينة في غياب الأمة الإسلامية بقلم:أحمد الجيدي
    تاريخ النشر : 20130905 خ خ +

    استمع
    فالمكان أصبح بلا راعي وليس له أهل يحملون رسالة الإسلام لحماية المقدسات الإسلامية . وانحازت دول الإسلام إلى المعسكر الصهيوني خدمة للمخطط اليهودي على القيام دولة يهودية بالقدس الشريف . من هنا وجد المحتل ضالته لتدنيس الأماكن المقدسة دون رادع من قبل الدول الإسلامية ، فهم أصبحوا جزءا من المعسكر الإنبريالي ودنسوا هم قبل غيرهم مساجد الله ودمروها بأنفسهم خوفا منها لأن الأمة الإسلامية تعتبرها من الحرمات وعدم الإقتراب منها إلا فيما يرضي الله ، لأن التحالف مع الصليبيين لضرب كل ما هو ديني فجاء الغرب بكل ما لديه من أحقاد على الإسلام والمسلمين وبدأوا في نشر الرذيلة والطعن في المقدسات بتوافق مع الظلامية العلمانية داخل المجتمع الإسلامي وسخروا أقلامهم لضرب البنية التحية للمجتمع المحافظ الغير متعصب لأي أدلوجية . فمهدوا السبيل للقوة الغاشمة أن تدنس كل ما هو عقائدي روحي تحت اسم حرية التعبير والحرية الشخصية ، لأن الضعف والهوان ينخر جسم الأمة من داخلها قبل خارجها ، فيما لو تم نقد شخص في تصرفه يعتبر الناقد مجرما ويعاقب بأقصى العقوبات ويمس بالأمن العام ، المسجد عامة والأقصى خاصة لا تخدم مصالح الأشخاص لو تم تدنيسها يعتبرونها سحابة عابرة لا تهدد مصالح الكبار ولا يلجأ إليها إلا الفئة المتصغرة حتى هي محتقرة أيضا ، ورغم إصتصغارها في نظرهم تشكل نوعا من التهديد الأمني لهم ، فبتواجدهم فيها لإقامة الشعائر يسلطون عليهم الأضواء ليل نهار ، فالإسلام المتمثل في المسجد يعتبر مصدر قلق فصوبوا القنابل والصواريخ لمحاربها لتخويف الأمة من إقامة الشعائر منتضمة فيها . خوفا من تقليد الصغار للكبار فمثلا عندما ضرب المسجد الأحمر والجامعة الحقانية ببكستان بصواريخ وقذفوها بالدبابات ، كان فيها شيء اسمه التعليم العتيق ، ويحتوي على دراسة أمهات الكتب لتفقيه الناشئة في دينها ودنياها ، وصفوها بقاعدة إرهابية من قبل= مشرف = وفي العراق المساجد أصبحت مستهدفة كل يوم من قبل المخابرات الأمريكية والصهيونية وفي اليمن مثلها ولم يستطع أحد ان يكشف تلك الأجهزة المتبطنة في جسم الأمة أما أفغنستان كانت هي الهدف الرئيسي للتحالف الغربي عليها .وصنعوا القاعدة حسب مخططهم لخدمة السياسة الغربية ولضرب المسلمين بعضهم ببعض ، ويلقون دعما من بعض الدول الإسلامية لخدمة تلك الأنجندة الهدامة ، فالقاعدة لم تقم بأي عملية ضد الكيان الصهيوني ولم تستهدف أي موقع صهيوني داخل فلسطين ، مما يجعلها في نظر العامة أنها محل إرتياب في خطاباتها ومواقفها المعلنة ، فهي تعلن عن إستهداف مساجد في العراق وفي سوريا وفي اليمن وفي بكستان وأفغانستان ، هذا التوجه يفهم منه أن المستهدف هو الإسلام والمسلمون ، لو كان مصدرها الإسلام لوجهت قدراتها إلى الأقصى لتحريرها من الإحتلال الصهيوني ، وها هي الأقصى يدنسها الصهاينة والكل يقول ليلى فيما ليلى وحدها تقاوم الغطرسة الصهيونية لوحدها .
    أحمد الجيدي
    في 08 دجنبر 2017 الساعة 28 : 19
    أبلغ عن تعليق غير لائق

    هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم
    اضغط هنـا للكتابة بالعربية

    أضف تعليقك على الموضوع

    * كاتب التعليق

    *

  2. اللغة العربية

    لغة القوم في حصص التدريس غياب …وقراءة القرآن تنا دينــــا عتــــاب .
    إذا ما صنعت لها تقويم نقط ترغيب… فهي للعلم تطوير وللبحث تقــــــريب.
    فهي في باطن الأمهات عليها غبار طيب …وفي المناهج تقصير واهمال بلامجيب .
    إن سألت مجازا ما الإسم عنها غريب… فباقي المستويات قبله منحط معيب.
    اما عن الربط لا تسال عنه قريب…وعن الفاعل والمفعول والشرط بلا ترحيب
    ساداتنا قعدوا لها قواعد لفهم تقريب… فتركوا كنوزا للبيان والمعاني أين الطبيب؟
    فالبصريون والكوفيون اختلفوا في الإعراب …وابو الأسود كان لها حاضنا فعلي قريب
    سيبويه سلك سبيل الاستقصاء كان رقيب …صونا للضاد فالضاد هو للقرآن حبيب.
    فكل لغة الدنيا ليس فيها ضاد تأديب …ولغة القرآن اختصت بحرف زادها تصويب
    احمد الجيدي

التعليق

اﻷكثر مشاهدة

حالة الطقس
18°

كاريكاتير

حديث الصورة

128M512M