يستعد الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، لتعويض آلاف المغاربة المطرودين من بلاده سنة 1975؛ إذ يتدارس مكتبه إجراءات تفيد الوصول إلى إعادة كل الحقوق المعتبرة عبر المحاكم الجزائرية إلى أي متضرر من قرارات إدارية سابقة.
وتشمل جنسيات أخرى عربية ومن الجوار أسبوعية “الأسبوع الصحفي”، في تطور يستعد من خلاله الجزائريون إلى رفع أي مظالم محتملة على مغاربة غادروا الجزائر بعد خلاف سياسي سابق بين البلدين.