في سياق التحركات المكثفة لنزع التوتر بإقليم الحسيمة، على خلفية الحراك الشعبي الذي تعرفه مناطق الريف، أعلنت عدد من الجماعات الترابية عن حملة توظيف واسعة لشغل أزيد من 200 منصب في تخصصات مختلفة.
ووفق “المساء” تشمل الوظائف المعلن عنها مدينة الحسيمة وعددا من الجماعات المجاورة، من قبيل بني بوفراح وأجدير وبني جميل وغيرها، في خطوة تستهدف تهدئة الأوضاع الاجتماعية، بعد المسيرة الضخمة التي شهدتها مدينة الحسيمة، احتجاجا على تصريحات رئيس الحكومة وممثلي أحزاب الأغلبية التي تحدثت عن وجود ما أسمته بـ”النزعات الانفصالية” و”تمويلات خارجية” للحراك، وهو الأمر الذي فجر حالة غضب واسعة.
راه ماكين الانفصال ولا ولا والو العماري البام والاحرار والالحاد والحراكة هم سبب البلكوكاج والمخزن يسرق