آخر اﻷخبار
3 تعليقات
  1. يبكي على أمل الإصلاح الذي لم تسعفه الفرصة لإنجازه..وعلى المجهول الذي ستنتهي إليه مظالم الناس وحقوقهم الذي لا يمكن أن يكون غير ما كان من قبل من العبث والإستهثار في غياب إرادة جادة و أمانة واستشعار لجسامة المسؤولية من أجل إحقاق العدل وجغظ حقوق الناس كما أراد الله وأمر..

  2. آش من إصلاح بداه الرميد باش يبكي لأنه لم تُتح له فرصة إكماله ؟! فين هو هاد الإصلاح، أظهروه لنا بغينا نشوفوا غير شي حاجة قليلة منو .. والو باح، ما كاين والو كاين غير الضحك على الذقون .. و هاد خينا الرميد أصلا لما كان نائبا في البرلمان في 2011 وإبان الفوضى و الحماق ديال تظاهرات 20 فبراير كان هاد الرميد يصرخ في البرلمان بأعلى صوته على وزير العدل السابق مستنكرا التعذيب الوحشي الذي يتعرض له المئات من المعتقلين الإسلاميين والسلفيين في سجن سلا ، فلما ردوه “وزير العدل” في الحكومة السابقة سكت الرميد و خنس و ما بقاش يتكلم لا على تعذيب و لا على انتهاكات التي يتعرض لها السجناء … آ ودي غير خليونا ساكتين .. أصلا أي مسلم يحترم دينه و يحترم ثوابت الإسلام مستحيل يقبل باش يكون ضمن أي حكومة في الأوضاع الراهنة

التعليق

اﻷكثر مشاهدة

حالة الطقس
18°

كاريكاتير

حديث الصورة

128M512M