في بيان صدر عنها أمس السبت فاتح رمضان 1438 الموافق لـ 27 ماي 2017 كشفت جماعة العدل والإحسان عن موقفها من حراك الريف، واستنكرت استغلال المساجد وتوظيف الخطباء لزرع الفتنة بين أبناء الوطن الواحد، وفي تصفية الحسابات السياسية مع المواطنين المطالبين بحقوقهم الثابتة والمشروعة.
كما حذرت الجماعة في بيان من السلوك المقيت المخل بالآداب الشرعية المعلومة في وظائف المسجد الجامعة لأمر الأمة والداعية للوحدة والرحمة والبعيدة عن كل اصطفاف سياسي.
وفيما يلي نص البيان كاملا:
نتابع بقلق كبير التطورات التي تعرفها منطقة الريف بسبب الإصرار العجيب للسلطة المخزنية على عدم التعامل الجدي مع المطالب المشروعة التي عبر عنها أبناء المنطقة بمختلف الأشكال في مظاهراتهم السلمية منذ سبعة أشهر.
واليوم وبعد يأس المخزن من انفضاض الحراك الريفي المبارك، ها هو يختلق فخاخا عف عليها الزمن ويزج ببيوت الله في معركته مع الشعب المكلوم المحقور المصر على نيل حقوقه المشروعة بكل السبل السلمية، فيوظف المخزن خطباء الجمعة شر توظيف في استفزاز سكان الريف الشرفاء واتهامهم بزرع الفتنة في المنطقة، ثم يعود ليعطي الدروس في الحفاظ على الطمأنينة والسكينة في المساجد، وهو الذي انتهك في اليوم نفسه لا في غيره (!!) حرمة المسجد في دوار أولاد الشيخ بنواحي قلعة السراغنة حيث اعتدى على المصلين رجالا ونساء.
وهو الذي طالما انتهك حرمات المساجد بشتى الطرق من توقيف الأئمة والتحكم في خطبة الجمعة ومنع الاعتكافات في رمضان وغيرها كثير، هاهو ذا اليوم يتباكى على حرمتها ويفتح متابعات ضد نشطاء الحراك الريفي بتهم واهية.
أمام هذا الاستهتار بذمم الناس وبمطالبهم العادلة، وأمام هذا التلاعب بقيم الدين الحنيف والزج به من أجل تبرير الفساد والاستبداد، ومحاولة صرف النظر عن الجريمة المخزنية المستمرة في ظلم الريف وتهميشه والإصرار على إذلال أبنائه وبناته، فإننا نسجل ما يلي:
– ندين استغلال المساجد وتوظيف الخطباء في زرع الفتنة بين أبناء الوطن الواحد، وفي تصفية الحسابات السياسية مع المواطنين المطالبين بحقوقهم الثابتة والمشروعة، ونحذر من هذا السلوك المقيت المخل بالآداب الشرعية المعلومة في وظائف المسجد الجامعة لأمر الأمة والداعية للوحدة والرحمة والبعيدة عن كل اصطفاف سياسي.
– ندعو إلى الاستجابة الفعلية والفورية للمطالب المشروعة لأهل الريف.
– نطالب برفع العسكرة عن المنطقة ورفع الحواجز المهينة من الطرقات، ووقف كل أشكال الترهيب.
– نعلن عن تضامننا المطلق مع نشطاء الحراك، ودعوتنا إلى إبطال كل متابعة في حقهم، والإسراع بإطلاق سراح كل المعتقلين.
– نحمل المخزن المسؤولية المباشرة والكاملة فيما قد تتطور إليه الأوضاع في حالة استمرار العسكرة، وتجاهل مطالب الريف المشروعة.
– ننوه بالتلاحم الشعبي في الريف، ودعوتنا إلى عدم الانجرار إلى العنف بكل أشكاله، والالتزام بالسلمية باعتبارها الأداة الحضارية الراقية في مناهضة كل استبداد.اهـ
هذه الجماعة يستهويها الخوض في الماء الاسن والعوم في المياه الضحلة..ومن يدري ان “تشيكفارة الحسيمة” واحد من “سلاحيف”هذه الجماعة كما ان امام قلعة السراغنة هو وادد من مريديها .فاذا عابت على” المخزن” توظيف المساجد فما تسمي توظيفها لائمتها المزروعين في المساجد والدور وغيرها.. نستحفكم بالله .اتركوا الشعب بسلام فانه لانريد الا امن وامانا والطمانينة وعيشا كريما ولا يعرف من الدين الا ما توارثه عن اسلافه الكرام كيف يتضوا ويتيمم وكيف يصلي الاقات الخمسة وكيف يصوم ويزكي ويصوم ان كانت له الاستطاعة والاهم ان يعامل بعضه البعض باخلاق الاسلام ..اخلاق نبي الرحمة المهداة .والسلام.
العدل تعيب على وزارة الاوقاف استغلال المساجد وتوظيف الخطباء في زرع الفتنة وتصنفه في خانة الفتنة وتنسى انها من تستمل منابر المساجد وحلقات تجمعاتها عبتكريس هذه الفتنة وتشجيع الناس على كره من لم يسير على نهجهم وكانهم هم الملائكة وغيرهم الشياطين..وكمثال هل سمعتم عن جماعة تتخذ من الشواطئ مساجد وحلقات للذكر ؟
يشهد الله سبحانه و تعالى اني اكره هذه الجماعة لانها صوفية خرافية توالي الشيعة سبابي امي الطاهرة عائشة رضي الله عنها، و اعلم يقينا ان اتباعها يربون على عدم توقير أئمة الاسلام خاصة ان شيخهم الهالك لم يكن متأدبا مع بعض الصحابة مثل عثمان و معاوية رضي الله عنخم و اتباعه يشربون ذلك، نحن لا يهمنا الكلام ما يهم هو اتباع طريق السنة ، كل من انتقد هذه الجماغة يتهمونه انه عميل للمخزن، و لماذا لا تكون الجماعة هي العميلة خاصة و ان اعضاءها يجتمعون بالسفير الامريكي .
خميني كان يسنق المئات بل سنة 1988 اعدم 30000 معتقل رأي و في نفس الوقت يمدحه شيخهم، هل أولاءك حيوانات لا يستحقون الحياة.
نحن اهل سنة وجماعة، و الجماعة صوفية حتى و ان لم تسامح معها المخزن فالشعب سني سيحاربها بل ان المخزن هو السبب في وجودها بطريقة او بأخرى اما انه صنعها او انه بتغييبه لعقيدة السنة الصافية ساهم في انتشار الجهل الديني و اصبح المغاربة كأنهم يعيشون في موناكو بدون دين و كل دجال اتى سيلبس عليهم دينهم لانهم غير محصنين.
اتباعها يعبدون شيخهم الذي ربما تأثر بالبوذية حسب كتابه.
و ذات يوم قسما بالله سمعت احد اتباعه غير متأدب مع شيخ الاسلام و قلت فعلا انها تربية شيخهم الدجال الذي لا يساوي تراب شيخ الاسلام الظاهرة الفذ العلامة الذي ان قرأت كتبه تتعجب من عبقريته و غزير علمه في الرد على المخالفبن و ذلك فضل من الله.
ختاما المجد لعقيد أهل السنة و الخزي للصوفية عملاء السفارة الامريكية.
هذه الجماعة يستهويها الخوض في الماء الاسن والعوم في المياه الضحلة..ومن يدري ان “تشيكفارة الحسيمة” واحد من “سلاحيف”هذه الجماعة كما ان امام قلعة السراغنة هو وادد من مريديها .فاذا عابت على” المخزن” توظيف المساجد فما تسمي توظيفها لائمتها المزروعين في المساجد والدور وغيرها.. نستحفكم بالله .اتركوا الشعب بسلام فانه لانريد الا امن وامانا والطمانينة وعيشا كريما ولا يعرف من الدين الا ما توارثه عن اسلافه الكرام كيف يتضوا ويتيمم وكيف يصلي الاقات الخمسة وكيف يصوم ويزكي ويصوم ان كانت له الاستطاعة والاهم ان يعامل بعضه البعض باخلاق الاسلام ..اخلاق نبي الرحمة المهداة .والسلام.
العدل تعيب على وزارة الاوقاف استغلال المساجد وتوظيف الخطباء في زرع الفتنة وتصنفه في خانة الفتنة وتنسى انها من تستمل منابر المساجد وحلقات تجمعاتها عبتكريس هذه الفتنة وتشجيع الناس على كره من لم يسير على نهجهم وكانهم هم الملائكة وغيرهم الشياطين..وكمثال هل سمعتم عن جماعة تتخذ من الشواطئ مساجد وحلقات للذكر ؟
يشهد الله سبحانه و تعالى اني اكره هذه الجماعة لانها صوفية خرافية توالي الشيعة سبابي امي الطاهرة عائشة رضي الله عنها، و اعلم يقينا ان اتباعها يربون على عدم توقير أئمة الاسلام خاصة ان شيخهم الهالك لم يكن متأدبا مع بعض الصحابة مثل عثمان و معاوية رضي الله عنخم و اتباعه يشربون ذلك، نحن لا يهمنا الكلام ما يهم هو اتباع طريق السنة ، كل من انتقد هذه الجماغة يتهمونه انه عميل للمخزن، و لماذا لا تكون الجماعة هي العميلة خاصة و ان اعضاءها يجتمعون بالسفير الامريكي .
خميني كان يسنق المئات بل سنة 1988 اعدم 30000 معتقل رأي و في نفس الوقت يمدحه شيخهم، هل أولاءك حيوانات لا يستحقون الحياة.
نحن اهل سنة وجماعة، و الجماعة صوفية حتى و ان لم تسامح معها المخزن فالشعب سني سيحاربها بل ان المخزن هو السبب في وجودها بطريقة او بأخرى اما انه صنعها او انه بتغييبه لعقيدة السنة الصافية ساهم في انتشار الجهل الديني و اصبح المغاربة كأنهم يعيشون في موناكو بدون دين و كل دجال اتى سيلبس عليهم دينهم لانهم غير محصنين.
اتباعها يعبدون شيخهم الذي ربما تأثر بالبوذية حسب كتابه.
و ذات يوم قسما بالله سمعت احد اتباعه غير متأدب مع شيخ الاسلام و قلت فعلا انها تربية شيخهم الدجال الذي لا يساوي تراب شيخ الاسلام الظاهرة الفذ العلامة الذي ان قرأت كتبه تتعجب من عبقريته و غزير علمه في الرد على المخالفبن و ذلك فضل من الله.
ختاما المجد لعقيد أهل السنة و الخزي للصوفية عملاء السفارة الامريكية.