بالفيديو.. هل تعلم النهائية المأساوية للقاضي الذي حكم على صدام حسين بالإعدام؟

15 سبتمبر 2016 20:51

هوية بريس – متابعة

كشفت صحيفة بريطانية عن النهاية المأساوية لقاضي إعدام الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين.

وقالت صحيفة “دايلي ميل” البريطانية: إن القاضي حاول الهروب من بغداد متخفيا في ملابس راقصة ولكن فشل ووقع في أيدي “مجموعة مسلحة” تابعة لصدام حسين فنفذت فيه حكم الإعدام.
وكانت الحكومة العراقية حينها لم تؤكد الخبر أو تنفيه لكن التقارير الأجنبية تقول:إن “المسلحين” ألقوا القبض على عبدالرحمن رؤوف يوم 16 يونيو 2014 وأعدم بعد يومين من ذلك التاريخ.
وقتها كتب النائب البرلماني الاردني خليل عطية على صفحته الرسمية على”فيس بوك” إن القاضي عبدالرحمن الذي ترأس المحكمة الجنائية العليا خلال عملية محاكمة صدام حسين تم اختطافه والقبض عليه.
وأضاف النائب الأردني في تصريح له على صحيفة مصرية أن ما وصفهم بـ “الثوار العراقيين” ألقوا القبض على القاضي وانتقموا منه بالإعدام، بعدما فشلت محاولته للهروب من مدينة بغداد متخفيًا في ملابس راقصة.
وأكدت كذلك صفحة عزت الدوري، نائب الرئيس العراقي الراحل صدام حسين سابقًا، أنهم تمكنوا بالفعل من القبض وإعدام القاضي الذي حكم بالإعدام على صدام حسين.
جدير بالذكر أنه تم إعدام الرئيس صدام حسين، أول أيام عيد الأضحى المبارك، الوقت الذي كانوا المسلمين العرب يحتفلون بالعيد، ويذبحون الأضاحي.

آخر اﻷخبار
4 تعليقات
  1. لقد كان صدام رحمه الله وعفا عنه،كذو القرنين الذي وضع سدا ليأجوج مأجوج،وبإعدام بطل القادسية المتميز الفريد انشرخ السد فإذا بيأجوج ومأجوج الشيعة والتكفير يخرجون عن الطوق المتين الغليظ ومن كل جهة ينسلون والأمم على قصعة العراق المليئة يتداعون،والقتل والتفجيروالتدمير وسياسة الأض المحروقة والبغضاء والشحناء والصراخ والعويل والخراب صار دأبا للعراقيين،كل هذا بعد إعدام صاحب الطوق المتين،والله وحده يعلم متى وكيف سينتهي هذا العذاب!فلا نامت أعين الجبناء الذين اختارو يوم العيد المبارك لإعدام من كان رحمة للكل سنة وشيعة وأقليات،وهم يندمون اليوم عليه حيث لاينفع ندم.

    1. وصف بليد و تشبيه بئيس قيل في حق مجرم يستحق من العلي القدير أشد العذاب،يظهر أن صاحب التعليق لم يواكب جرائم هذا الرئيس الذي نفذ في حقه الإعدام ،فهذا الظالم ارتكب في حق شعبه و الإنسانية ما لم يسبقه إلى ذلك إلا القليل من المجرمين الطغاة،يكفي أنه كان سببا في إبادة أكثر من مليون شخص من أبناء العراق و إيران،و من ينسى له قتل ساكنة حلبجة الكردية بالسلاح الكيماوي.

      1. الإسلام يجب ماقبله والماضي لاعبرة به إنما العبرة بالخاتمة كالذي قتل 100نفس ونوى التوبة ومات في الطريق،فغفرله ربه وجعله من المكرمين،وعندي أن صدام مات متشهدا نادما تائبا دافع عن بلده ولم يتوسل ويداهن ويخضع كالآخرين،ولم يقدر من بعده أن يكبحوا جماح هذا الفساد في الأرض،الذي لم ينبس ببنت شفة في حكمه،بل كان التعايش بين أبناء شعبه باختلاف طوائفهم،ولاتختل في عباراتك ولاتفخر بذكائك،(وفوق كل ذي علم عليم).

      2. خميني اعدم الالاف و خامنئي افتى باعدام 30000 معتقل ايراني سنة 1988 شهر غشت و مات خميني عبدا للغرب و اسرائيل و يسب الصحابة و يتجرأ على الله …
        صدام خدله الخليج و هاهم يندمون بعدما رمتهم امريكا
        الغاز السام المستعمل بحلبجة هو من طرف ايران باعتراف خبراء غربيون و عرب و رجال مخابرات ايرانيون منشقون
        قادة الكرد كانون و لازاوا عملاء لاسرائيل و يتسترون على ايران
        مرشد العدل و الاحسان مجّد خميني الدموي
        العراق لا ينفع معهم الا الحجاج و صدام الاف الطوائف و النحل و القوميات الكل يريد الحكم…

التعليق

اﻷكثر مشاهدة

حالة الطقس
18°

كاريكاتير

حديث الصورة

128M512M