وهناك حركة لأجهزة عسكرية لجيش الجارة الشرقية، منها فرق عسكرية جديدة مزودة بكاميرات للأشعة ما فوق البنفسجية، ورادارات متحركة ووسائل جوية وأجهزة للمراقبة بواسطة الأقمار الصناعية.
وحسب الجزائريين، فإن الهدف من هذه التحركات هي تأمين الحدود مع المغرب، والحد من نشاط تهريب المخدرات، رغم أن كل التقارير تؤكد أن الأجهزة الأمنية المغربية حدت بشكل شبه نهائي من التهريب.