عاجل.. فيديو جديد للقتلة سجلوه قبل تنفيذ جريمتهم

20 ديسمبر 2018 17:21
عاجل.. فيديو جديد للقتلة سجلوه قبل تنفيذ جريمتهم

هوية بريس – مصطفى الحسناوي

تم تداول فيديو جديد، قبل حوالي ساعتين اليوم الخميس، للقتلة الأربعة على موقع “تويتر”، حيث ظهر القتلة بلحاهم قبل حلقها، وخلفهم علم التنظيم الإرهابي “داعش”.

الفيديو تم تسجيله قبل الجريمة، ربما لإرساله لأحد الأذرع الإعلامية للتنظيم الإجرامي، كنوع من الولاء والبيعة، وأكد القتلة نيتهم اقتراف الجريمة “استجابة لأمر الله ورسوله والأمير البغدادي”، حسب تعبيرهم.

مدة الفيديو الذي تم تداوله، بلغت دقيقتين وعشرين ثانية، وبدا فيه الصوت رديئا جدا، وتكلف المجرم الذي ظهر في الصور الأولى بقميص أبيض وطاقية بيضاء، تكلف بإلقاء الكلمة، مقلدا قادة التنظيمات المسلحة في الحركات والإشارة بسبابته.

آخر اﻷخبار
6 تعليقات
  1. اذا كان الله رحيما بالعباد . والعباد كل مخلوقات الكون التى خلقت بفعل منه . منهم اليهود والنصارى والمسلمون وبا قى الاديان الاخرى وباقى الكائنات . فكيف لامثال هذه الحيوانات ان تذبح فتيات عزل وضيوف عندنا قطعت الاف الاميال لزيارة المغرب وارادت هاتان الضيفتان تسلق جبل توبقال فرحا وابتهاجا الا انهما صارا فريسة لكلاب مسعورة . الاعدام ثم الاعدام ثم الاعدام ومن ذون محاكمة ان ثبتت الجريمة وبالفضاءات العمومية رحمة باكباد ذويهم .

  2. كان الرسول صلى الله علية وسلم يحاول ويسعى لإدخال الناس في الإسلام قبل أن يموت أحدهم على الكفر رحمةً بهم، وجاء هؤلاء و أمثالهم ليقتلوا الناس على الكفر قبل أن يسلم أحدهم !!! ويزعمون أنهم بذالك ينصرون الله ورسوله والحقيقة…

  3. لا حول و لا قوة إلا بالله ..بأي وجه يكذب هؤلاء المنافقون، و بأي وجه يصورون أنفسهم بعد ارتكابهم ذبيحة لا تحل حتى على الحيوان؟!
    إن كون الضحيتين غير مسلمتين هو مجرد حجة للقتل حتى يظن الناس أنه عمل إرهابي، في حين أن الدافع الحقيقي هو الشهوة التي دفعتهم إلى الإغتصاب و الدليل هو اللباس الداخلي(التُّبان) الذي أبقاه المجرم في جسد إحديهما حين انقضَّ عليها و هاجمها بسلاح أبيض لتلتفظ أنفاسها الأخيرة،مُشاهَد في الفيديو، و قتلهما لم يكن سوى من أجل اسكاتهما خشية من الفضيحة و العقاب لا سيما أنهما سائحتان أجنبيتان.
    و لنفترض أن الاغتصاب لم يكن مرتكبا، في جميع الأحوال ديننا الحنيف السمح أيها الأوغاد الأنذال،
    قد أكد تأكيدا واضحا وضوح الشمس منذ كتابة وثيقة المدينة المنورة أنه لا ينبغي إذاية اليهود و النصارى و لا ينتقص من حيزهم و لا أموالهم شيء، بل على العكس يجب التعاون و التناصر و التراحم بين كل الفئات و التعامل بالعدل و المساواة..و لكن هذا الكلام بعيد عن متناول فهم أمثالكم أيها الحقرة.
    فإنا نطالب عقوبة شديدة لهؤلاء المجرمين بتهمة الإغتصاب الجماعي و القتل، و ليس هم فقط بل كل أنواع التحرشات الجنسية و الإغتصابات يجب أن يحكم عليها بالإعدام بعد التعذيب الشديد ليصير مقترفوها عبرة لمن يفكر في نفس النوع الفظيع من الإجرام و هكذا سيتحقق الأمن و الحياة العامة و لو قليلا و يقضى على معظم الفساد، أين حس العدالة في المجتمع؟ ما كان المغرب هكذا من قبل.
    فأيقظوا أيقظوا الضمير فإن غاب الضمير في المواطنين غاب كل شيء و بقيت قيم سالبة و ليتها كانت مجرد أصفار.
    فلن يزداد المغرب نحو الأمام إن لم يتم التقدم بسكانه و إزالة أفكار الجهل البشعة من رؤوسهم.

التعليق

اﻷكثر مشاهدة

حالة الطقس
18°

كاريكاتير

حديث الصورة

128M512M