وكانت السلطات الفرنسية قالت في حصيلة سابقة إن شخصا قتل وأصيب آخرون من جراء عمليات طعن متزامنة قرب كنيسة في المدينة، لتذكر في وقت لاحق أن الحصيلة بلغت اثنين ثم 3 قتلى.

وذكرت مراسلتنا في باريس أن قوات الأمن الفرنسية أطلقت النار على المهاجم، مما أدى إلى إصابته بجروح، ونقل إلى المستشفى إلى تلقي العلاج.

ويمثل هذا التطور علامة فارقة، فقد تتعرف السلطات على دوافع الشخص، بخلاف غالبية الأشخاص الذين نفذوا هجمات سابقة وقتلوا بعيدها.