فضيحة.. وزير التعليم سعيد أمزازي لا يعرف كيف يقرأ: “المتوجات والمتوجين” (فيديو)

27 يوليو 2019 19:57
البنك الدولي يخصص 500 مليون دولار لدعم قطاع التربية بالمغرب

آخر اﻷخبار
10 تعليقات
  1. كلمة لا ترقى الى مستوى ان تلزمه ضرورة كتابتها و قراءتها، ترحيب و تهنئة لو توكل على الله لكانت كلمة بسيطة و معبرة و نابعة من القناعة و الايمان دون الحاجة الى القراءة و الوقوع في المهزلة

  2. بغاو يقريو الناس بالفرنسية و الانجليزية و هو واحل مع العربية. الله ياخد الحق فالي كان حيلة و سباب

  3. نقطة نظام من فضلكم: اتصلت بأحد المتوَجِّين (حسب تعبير الوزير) أو المتوَّجين لأهنئه، فشكرني لكنه لم يخف امتعاضه، ليس من زلة لسان السيد الوزير لكن من الهدية التي توصل بها والتي هي عبارة عن شهادة أو كما قال “كرطونة” مصحوبة بميدالية من قصدير ليس إلا.. (ليست من ذهب ولا من فضة ولا من نحاس، قيمتها قد لا تتعدى 60 درهما).. التلميذ كان ينتظر جائزة يفرح بها، كان ينتظر حاسوبا أو طابليت أو هاتفا أو ظرفا ماليا به قدر من المال لكن لا شيء من ذلك.. السؤال الذي يطرح نفسه: كيف سنحفز التلاميذ في السنة القادمة للبحث عن التميز؟ اطرحوا السؤال التالي على التلاميذ الذين تكبدوا عناء السفر من مختلف ربوع المملكة من أجل أن يفرح بهم السيد الوزير، استألوهم: “ما هو شعوركم؟ هل فرحتم بحفل التميز؟”.. الوحيدون الذين حصلوا على جوائز نقدية هم بعض الأساتذة (بصحتهم) رغم أن جل الأساتذة لا يعلمون ما هي المعايير التي اعتمدتها الوزارة لاختيارهم؟
    هل يعلم المنظمون، مثلا، أن بعض البلدان اهدت لتلاميذتها الستة الذين مثلوا بلدهم في الأولمبياد الدولية للرياضيات بأنجلترا جوائز تقارب عشرة آلاف دولار للتلميذ؟ بينما المغرب اكتفى عبر شركة خاصة باعطاءهم حواي مائة وعشرون دولارا كمصروف الجيب للإقامة ؟ هل تلامذتنا يقلون عن نظرائهم الغربيين بمائة مرة؟؟ هل ميزانية وزارة التربية الوطنية لا تسمح بإعطاء جوائز للمتفوقين؟ وإذا كان كذلك فأين هي المؤسسات والشركات التي عادة ما لا تبخل بالجوائز على كل من تميز في الغناء والرقص ووو؟
    وأخيرا حتى لا ينعتني البعض بالعدمي فإن بعض المؤسسات التعليمية (الخصوصية خاصة) قد احتفلت بتلامذتها ابان تفوقهم وأهدتهم جوائز بعضها قيمة، لكن هناك من المتفوقين من لم يتوصل بأي جائزة ماعدا الشهادة.. ثم لا يسعني إلا أن أقول لكل من تميز في دراسته: كن فخورا بقدراتك واشكر الله وعائلتك ومدرسيك وكل من ساهم من قريب أو من بعيد في نجاحك، واصل، فمن سار على الدرب وصل..

  4. لماذا لا تتخذ لك موظفا ينوب عنك في قراءة الخطابات العربية في انتظار ان ينجح مشروع التفرنيس الذي بدأتموه فتحيله حينئذ على التقاعد السيد الوزير واضح انك لم تفهم معنى المتوجين فكيف لك ان تستطيع قراءتها

  5. خِطَابُ ضَادِ النَّشَازْ لِسَعِيدٍ الْأَمْزَازْ

    أَضَادِي أَرَى حُـزْنــًا بِـنَـفْـسِـكَ وَ الْأَسَـى؟ أَجَـابَتْ فَـــقَـــدْتُ الـتَّـاجَ يَــوْمَ تَــرَأَسَــا
    فَـأَمْـسَى بِغَـيْـرِ الـدُّرِّ فِـيهِ وَ بَــعْــدَمَا ٱسْــ ــتَحَـلَّ الـسُّـرَا جُـلَّ الْجَوَاهِرِ، مُطْـمَـسَـا
    “سَـعِـيـدٌ”، أَمِـيـنُ الضَّــادِ أَوْقَــعَ مَـا بَـقَـى عَــفِــيًّــا، بِــقَــوْلٍ هَــدَّ مِــنِّـي وَأَرْكَـسَـا
    “مُتُوجٌ”، “مُتَجٌّ”، “مُتْوَجُـونَ”، فَـضِـحْكَـةٌ أَزَاحَــتْ تَـلِـيـدَ الْـعِــزِّ فِــيَّ مِـنَ الْكَـسَـا
    وَ “أَبْـطَـالَـتَـاتٌ”، “بَـاطِـلاَتٌ”، لَطَّــخَــتْ خِــرَقًـــا، بِـنُــطْـقٍ بِــالْعَــوَارِ تَـدَنَّــسَــا
    فَـخَـارَتْ مُـتُـونِي بَـعْـدَ خُطْـبَةِ مَنْ هَــوَى بِــسَـقْـطٍ عَــصِيٍّ، أَمْ تُــرَاهُ تَـهَـلْــوَسَــا؟
    بِسُخْفِ “الْمَزَازِي”، صِرْتُ عَرَّةَ مَغْـرِبٍ فَـكُــلٌّ وَعَـى : بَـلْ لاَ يَــلِـيــقُ مُـدَرِّسَــا!
    أَرَاعٍ لَــهَــا مَــنْ لاَ يُـجِــيــدُ خِـطَــابَـهَــا؟ أَلاَ فَٱرْتَـقِـبْ، نَـكْـسـاً بِـضَـادِكَ مُـغْـلِـسَـا.
    د جمال الخالدي

  6. إن الله يمهل ولا يهمل
    في يوم ما مر وزير للتربية الوطنية بإحدى المدارس الابتدائية ولاحظ خطا في ارتكبه أحد المعلمين فمنحه السيد الوزير 0/20 واليوم وزير التربية يجهل القراءة بالعربية لذا فإنني أمنحه 00/20 . وعليه أن يستقيل من منصبه لان وزيرا يمثل قطاعا اختصاصه في تمكين المغاربة من اللغات ولا يثقتن هذه اللغات وخاصة اللغة الأم واللغة الرسمية للبلاد لا يصلح بتاتا أن يكون وزيرا . كفى من المهازل ايها الوزراء فقد شوهنا العثماني بلغته الانجليزية وشوهنا الخلفي بلغته الفرنسية وها هو وزير اللغات يشوهنا أما العالم باسره فإلى متى ستستمر هذه المهازل.

التعليق

اﻷكثر مشاهدة

حالة الطقس
18°

كاريكاتير

حديث الصورة

128M512M