فيديو.. رسلان المدخلي يفتي بحرمة الانتخابات الرئاسية في مصر ووجوب بقاء السيسي في منصبه!!

25 ديسمبر 2017 21:48
اتق الله يا رسلان... في الشيخ أبي إسحاق الحويني

آخر اﻷخبار
14 تعليق
  1. هههههههههههههههههههههههههههههه تبا لك ولامثالك ايها الغبي يحرمونه عام ويحرمونه عام سبحان الله مجنون مجنون

  2. المداخلة جماعة سرطانية ضالة صنيعة مخابرات غليمات واشنطن و حقنت في جسد الأمة لشلها و حماية الفاسدين و تمكينهم من تدمير الأمة!، انتشرت كالنار في الهشيم في جل دول شمال إفريقيا بما فيهم المغرب و ذلك لمصلحة المجرمين و الفاسدين فيها و تجسسهم على الأمة لمصلحتهم ، يصفون أنفسهم بالسلفيين الحقيقيين و هم شياطين يقتاتون من لحوم الصالحين المصلحين و كل غيور على مصلحة المسلمين من الأمة! أسئل الله العظيم رب العرش العظيم أن يهديهم إلى الصراط المستقيم فإن أبو، أن يأخذهم أخد عزيز مقتدر و أن يخلص الأمة من شرورهم و سمومهم، آمين

  3. أنا أبغض هذا المرجئ ومن على شاكلته في الله.
    لكن الذي وضع العنوان للمقطع، إما جاهل وإما مدلس، فلا وجود لكلمات العنوان المفترى في كلام هذا الرسلان.
    والله المستعان.

    1. أترى ما تقول صحيح..
      صراحة أرى أن العنوان متطابق مع المضمون، بالرغم من أن رسلان لم يذكر السيسي بالاسم، وإلا فهو يتكلم عن انتخابات مصر الرئاسية، فمن سيكون هذا المتحدث عنه برأيك؟!!
      واش زعما المقصود صلاح أبو إسماعيل ولا مرسي؟!!!
      راه الأمر واضح، السيد لما كان مرسي في الانتخابات دعا للتصويت على منافسه شفيق..
      ثم لما صار مرسي رئيسا، لم يعتبره ولي أمر تجب طاعته..

    2. ولما تم اختطافه، واعتصام الناس في الميادين، ارجع واقرأ واستمع لما قال وما كان يهاجم به الناس، منه ما كان زورا وبهتانا ومحض افتراء، مثل جهاد النكاح، مع أنه يعلم أن هذه تهمة وإشاعة رافضية..
      فلما اغتصب السيسي السلطة وسيطر عليها، دافع عن مشاريعه، ولا أدل على ذلك من كتابه عن مشروع قناة السويس الجديد..
      والآن هو يقول بأن هناك مؤامرة على مصر ووووو
      ولابد أن يبقى الحاكم، إذا لم يطالب هو وأمثاله بإزالته..
      بالله عليه، من المقصود، أليس السيسي؟!!
      فاتق الله فيما تقول وترمي به غيرك، وأنت أولى به..

  4. قال ربنا عز وجل: {ولا يجرمنكم شنئان قوم على ألا تعدلوا، اعدلوا هو أقرب للتقوى}.
    لو قال واضع العنوان:.قصد رسلان هو كذا وكذا، لكان صائبا، فنحن نعلم قصده بكلامه.
    وأما من حيث التأصيل الشرعي فكلامه صحيح، إذ الحاكم في دولة الإسلام الحقيقية -ولا وجود لها الآن- لا يعرض للتصويت والانتخابات أبدا، بل هو أمر يرجع فيه إلى الشورى بين أهل الحل والعقد الذين هم أولو العقل والعلم والفطنة…
    ومن جهة أخرى، فهذا الرسلان وشيخه ربيع وذنَبهم الرضواني، وكذا المتناطحين معهم كحسان والحويني ومن لف لفهم، كلهم في الهواء سواء، كلهم من غلاة المرجئة بل هم جهمية أقحاح، من حيث يظنون أنهم سلفيون، والسلف منهم براء براءة الذئب من دم يوسف عليه السلام.

  5. ومن جهة ثالثة، فالسيسي وصلاح أبو إسماعيل ومرسي ومبارك كلهم علمانيون، لا فوق بينهم من حيث حكمُهم بغير ما أنزل الله ونبذُهم شرع الله، عليهم جميعا -ومن رضي بهم حكاما- من الله ما يستحقون…
    ولله الأمر من قبل ومن بعد.

  6. بالله عليكم اين كانت امثال هاذه الابواق الشيطانية عندما انقلب السيسينياهو على الشرعية في مصر هاؤولاء اصحاب الالسن والشعارات الفظفاضة الفارغة. حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم.

التعليق

اﻷكثر مشاهدة

حالة الطقس
18°

كاريكاتير

حديث الصورة

128M512M