فيديو مثير.. “عصيد” يدافع مرة أخرى عن قاتل “عدنان” بقوله: “لم يكن يرغب في قتله ولكن صراخ الطفل دفعه لارتكاب الجريمة”!

16 سبتمبر 2020 22:18

هوية بريس – متابعات

مجددا أثار الناشط اللاديني “عصيد” الجدل بسبب تصريح قال فيه بأن “قاتل عدنان لم يكن يرغب في قتله ولكن صراخ الطفل دفعه لارتكاب الجريمة”!

وقد جاء تصريحه بعد تدوينة سابقة أثارت استياء الرأي العام، وذلك بعد وصفه من يطالبون الدولة بإعدام قاتل الطفل عدنان، الذي تعرض للاغتصاب والقتل، بأنهم “لا يقلون وحشية عن الوحش الذي يريدون الثأر منه”.

خرجات عصيد المستفزة للرأي العام، والتي اعتبرها هو نفسه تغريدا خارج السرب، تفاعل معها نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي واعتبروها تبريرا للعنف والقتل، وأكد أحد المعلقين أنه إذا كانت سيكولوجية المغتصب تدفعه للقتل عند سماع صراخ الطفل “فكذلك سيكولوجية الطفل أن يصرخ عند الخطر… ما هذا الإسهال الفكري؟ حقيقة لا أعرف كيف ينعت بالمفكر أو الباحث او… او… ولكن لا حول و لا قوة إلا بالله”.

وعلق آخر بقوله “ماكانش على عدنان وهو أمام وحشية المغتصب يغوت باش مايخنقوش المغتصب! هكذا يتم تفسير هذه الممارسات الوحشية عند أحمد عصيد .. باش يفسر موقفه من معارضته لإعدام المغتصب. التطبيع مع هذه الجرائم بدايتها هذه التفسيرات العقيمة”.

 

آخر اﻷخبار
4 تعليقات
  1. اغلب الذين يتبنون مواقف المجرمين و يستميتون في الدفاع عنهم و حاصة ابطال حذ الاعدام تكون لهم قابلية الاجرام و يتصورون انهم من وقع في المحذور و تجدهم يتقمصون دور المجرم الى ابعد الحدود بل يستشعرون كل خلجات نفسه

    هم في الحقيقة يدافعون عن انفسهم و ليس على المجرم بحذ ذاته

  2. “قاتل عدنان لم يكن يرغب في قتله ولكن صراخ الطفل دفعه لارتكاب الجريمة”
    هذا يعني أنه يجب على من تعرض للاغتصاب أن يستسلم، دون معارضة؛ ثم بعد ذلك عليه أن شكر من اغتصبه على عدم قتله.

  3. صراخه الذي دفعه لقتله.!!..يعني كان يجب ان يتركه يتلذذ.!!.بكل رضا… و سير يا عبدة الشهوات الحيوانية الغربية ..كلاب العلمانية الفرنسية…بقا غير الحشرات ما مرستومش معاها الرذيلة…كتظهر حقيقة نفوسكم الخبيثة المريضة..في مثل هاذ الحالات…يتكلمون عن الحرية الجنسية..الحرية الجنسية في كل مكان …كأن مشكلتنا في الجنس. الله ينتقم منكم..تفووووو

  4. يجب على القاضي المكلف بالقضية أن يبرئ القاتل ويحكم على الطفل غيابيا بما يستحق لأنه ثبتت عليه تهمة الصراخ الشديد المفضي إلى الموت …والله لإن لم تسكت الدولة مثل هاؤلاء ليحدثن العجب العجاب في هذا البلد من اغتصاب ولواط وقتل ..آن الأوان للضرب بيد من حديد على القتلة ومن يدافعون عنهم.
    اللهم احفظ هذا البلد من شر الفتن ما ظهر منها وما بطن.

التعليق

اﻷكثر مشاهدة

حالة الطقس
18°

كاريكاتير

حديث الصورة

128M512M