بالفيديو.. الشيخ المصطفى لقصير: لا ينبغي فتح العلاقات الديبلوماسية مع إيران لأنها «كيان إرهابي»

09 أبريل 2015 23:34
الشيخ لقصير: لا ينبغي فتح العلاقات الديبلوماسية مع إيران لأنها كيان إرهابي (فيديو)

 الشيخ لقصير: لا ينبغي فتح العلاقات الديبلوماسية مع إيران لأنها كيان إرهابي (فيديو)

هوية بريس – إبراهيم الوزاني

الخميس 09 أبريل 2015

بعد أن سرد عددا من العقائد الضالة والأقوال الخطيرة للشيعة الروافض في مقطع له منشور على “يوتيوب”، في محاضرة له بعنوان: “صيحة نذير؛ خطر الشيعة على أمن البلاد والعباد“، مع عرض تلك العقائد والأقوال بالصوت والصورة لمراجع شيعة؛ قال الشيخ المصطفى لقصير “إن إيران دولة إرهابية لأنها ترعى الإرهاب، حسب القوانين الموضوعة للإرهاب في العالم، لذلك لا ينبغي للمغرب أن يعيد فتح العلاقات الديبلوماسية معها”.

 

وبرر كلامه في وصفه إيران بالدولة التي ترعى الإرهاب بكونها، تدعم المليشيات الشيعية الرافضية القاتلة في العراق، والحوثيين في اليمن، و”حزب الله” في لبنان، والذي جعل من نفسه دولة داخل دولة، بحيث لا يمكن للحكومة اللبنانية اتخاذ قرار سيادي إلا بإذنه.

كما أشاد بتحرك الدول السنية في “عاصفة الحزم” ضد مليشيات الحوثي التي كانت تعمل القتل في الأبرياء من السنة في اليمن، سائلا الله أن يطهر اليمن منهم، ومتمنيا أن يتوجهوا لتطهير العراق من الرافضة القتلة بعد تطهير اليمن.

واستنكر الشيخ لقصير إشغال أمريكا لدول أهل السنة بحربهم للتنظيم المتطرف “داعش”، وأن الدول السنية استيقظوا من غفلتهم وبأن المخطط القائم على التخادم بين إيران وأمريكا هو من أجل ابتلاع البلاد الإسلامية”.

وذكر في نفس المحاضرة؛ أنه قبل أيام “في مدينة تكريت اغتصبت مليشيات الحقد الشيعية 200 امرأة وفتاة سنية، فهم لا يعرفون إلا قتل وحرق الرجال واغتصاب النساء، ولا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة، وأنه دين الروافض”.

وقال إن تصريحات مسؤولين أمريكيين تقول بأن “الشيعة أخطر على العراق من “داعش””.

وهذه كل محاور المحاضرة كما ساقها ذ. مصطفى بونمار:

“محاور المحاضرة

1- التشيع كيان دموي مبناه على الثأر والانتقام.

2- إيهام العوام بأن خصومة الرافضة مع “الوهابيين” وليس مع المسلمين كافة.

3- جهل كثير من الناس بحقيقة التشيع.

4- إيران دولة إرهابية وترعى الإرهاب.

5- موقف الملك الحسن الثاني من التشيع.

6- أسباب قطع المغرب العلاقات مع إيران.

7- استغلال ظلم الصهيونية العالمية للمسلمين.

8- اعتبار الحكومات القائمة امتدادا لحكم بني أمية فالواجب شرعا العمل على إزالتها.

9- وجود حاضنة قوية من المتصوفة والعلمانيين.

10- أوجه التشابه بين الصوفية والشيعة”.

وإليكم المحاضرة كاملة؛ ومن أراد الوقوف على ما ذكرت، فليشاهد ما بعد الدقيقة:47..

آخر اﻷخبار

التعليق

اﻷكثر مشاهدة

حالة الطقس
18°

كاريكاتير

حديث الصورة

128M512M