شدد وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد دارمانان، على أن التعاون والشراكة في مجالات الإسلام والهجرة والإرهاب أمر ضروري بين المغرب وفرنسا اللذين يعدان بلدين أكثر من صديقين.
وتوقف دارمانان في تصريح صحفي على هامش لقائه بمسؤولين حكوميين مغاربة، عند الدلالات التي تحملها زيارته الرسمية للمغرب كونها الأولى خارج دول الإتحاد الأوروبي. مشيرا إلى أن لقاءاته بالمسؤولين المغاربة كانت مناسبة لبحث قضايا تهم الأمن الوطني ومكافحة الإرهاب وسبل تحسين العمل المشترك الذي يقوم به البلدان.
وعقب لقاء وزير الداخلية، عبد الوافي لتفتيت، لنظيره الفرنسي أمس الجمعة بالرباط، أكدت وزارة الداخلية المغربية على أن المغرب وفرنسا عازمان على تعزيز تعاونهما الأمني ولاسيما عبر تبادل المعلومات الاستخباراتية والخبرات وتوطيد الإطار القانوني المنظم لتعاونهما في هذا المجال.
كما أوضحت الوزارة في بلاغ لها، أن وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، الذي كان مرفوقا بالوزير المنتدب لدى وزير الداخلية نور الدين بوطيب، استعرض مع نظيره الفرنسي، الجوانب المتعلقة بالتعاون بين وزارتي الداخلية لكلا البلدين، ولا سيما ما يتعلق منها بمكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالمخدرات والإرهاب، حيث أعرب الطرفان عن ارتياحهما لمستوى العلاقات الثنائية.
أن يجيء للتشاور في مسائل الهجرة والإرهاب فهذا شيء يمكن تفهمه
أما أن يحشر الإسلام فيالأمر فهذا ما يطرح علامة استفهام متوسطة
خصوصا بعد الخر جة بل الخرجات الشرسة للرئيس المتحاملة على الإسلام
اللهم الطف بنا فيما جرت به المقادير
عبدالله بن مسعود
أن يجيء للتشاور في مسائل الهجرة والإرهاب فهذا شيء يمكن تفهمه
أما أن يحشر الإسلام فيالأمر فهذا ما يطرح علامة استفهام متوسطة
خصوصا بعد الخر جة بل الخرجات الشرسة للرئيس المتحاملة على الإسلام
اللهم الطف بنا فيما جرت به المقادير
عبدالله بن مسعود