بعد مرور يومين من الاحتفال باليوم العالمي للغة، كان البرلمان المغربي مع حدث أحيى ذكرى البرلمانيين الأميين، ولم يكن خالق هذا الحدث إلا واحدا من كفاءات ورجالات رئيس الحكومة عزيز أخنوش، الملياردير “هشام أيت منا”، الذي “مرمرد” اللغة العربية.
وخلق النائب البرلماني عن مدينة المحمدية المذكور، حالة من الضحك لدى عدد من النواب، ودفع البعض إلى الإبتسام، كما أنه في مشهد طريف أخذ يتجاوز الكلمات التي يعجز عن قراءتها خاصة عند حديثه عن الدبلوماسية الخارجية والوحدة الترابية والتغيرات التي تعرفها أمريكا الجنوبية.
كما أصبح حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين تداولوا مقطع مأخوذ من الجلسة العمومية التي عقدها البرلمان يوم أمس الإثنين 20 دجنبر الجاري، يوثق للمداخلة التي ألقاها البرلماني التجمعي عن دائرة المحمدية، والتي ارتكب فيها “مجزرة” في حق لغة “الضاد”.
وقام ايت منا وعلى الهواء مباشرة، بنطق ”الكلمة بكملة” وسط ارتباك واضح، أدخل الشك في نفوسه زملائه بالجلسة العامة الذين بقوا مصدومين من عجز رئيس جماعة المحمدية عن النطق بجملة مفيدة وهو يتلو كلمة الأغلبية الحكومية.
ياأمة ضحكت من جهلها الأمم الان فهمت وفهم كل احرار البلاد لماذا تجرأ هذا النائب وصرح قبل أيام لا مشكلة لديه لزيارة الغدة السرطانية المغتصبة للقدس وفلسطين لك الله ياوطني لك الله يالغتي العربية
نستاهلوا !
ياأمة ضحكت من جهلها الأمم الان فهمت وفهم كل احرار البلاد لماذا تجرأ هذا النائب وصرح قبل أيام لا مشكلة لديه لزيارة الغدة السرطانية المغتصبة للقدس وفلسطين لك الله ياوطني لك الله يالغتي العربية
له أجران أنه يتعتع