بعد الجنس.. “بلافريج” يطالب بإلغاء القانون المجرم للإفطار العلني في رمضان ويعتبره “معندو حتى معنى”
عابد عبد المنعم – هوية بريس
صرح عمر بلافريج في حواره مع هشام نوستيك، أمس السبت 9 نونبر 2019، بأنه سيخصص قناة “كافر مغربي” على اليوتيوب بانفراد،جاء فيه بأن من ضمن الفصول التي قدم حولها تعديلات في القانون الجنائي الفصل 222 المتعلق الإفطار العلني في رمضان.
بلافريج قال بأن الفصل 222 يقول بأن “أي شخص يعترف بانتمائه للدين الإسلامي ليس من حقه الإفطار في رمضان”، وأضف بأن هذا القانون المدرج في الحريات الدينية جاء به ليوطي، أي أن المستعمر من فرضه، لأنه كان يود، وفق بلافريج دوما، التفريق بين المغربي المسلم والمغربي اليهودي والنصارى المقيمين في المغرب.
بلافريج اعتبر أن هذا الفصل من القانون الجنائي “معندو حتى معنى”، ومن التعديلات التي اقترحها عوضا عن الفصل 222 “ممنوع لأي شخص في الفضاء العام أن يفرض على صائم الإفطار”، ومن أراد أن يفطر فتلك حريته.
وأضاف، إذا كان هناك تصرف سيخلق مشكلا، مثل أن يفطر شخص قرب مسجد، وسيجتمع الناس عليه ويحاولون ضربه، ففي هاته الحالة يجب توقيفه لأنه سيخلق مشكلة، وتغيير هذا الوضع يبقى متعلق بتطور المجتمع، ولكن القانون -وفق قوله- يجب ألا يجرم الإفطار في رمضان.
تجدر الإشارة إلى أن عمر بلافريج، النائب البرلماني عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، حل ضيفا على الملحد هشام بوليمان أو هشام نوستيك المعروف بـ”كافر مغربي”، وهو يوتوبرز اختار الاهتمام بما أسماه “الدعوة الكفرية”، ويقوم بنشر فيديوهات نقدية وساخرة عن الإسلام والمسلمين.
ويبدو أن بلافريج الذي سبق وطالب برفع التجريم عن الخيانة الزوجية والعلاقات الجنسية خارج إطار الزواج (الزنا.. اللواط..)، لا يعبأ إطلاقا بالمرجعية الإسلامية للدولة المنصوص عليه في الدستور، فهو نائب برلماني، ذو مرجعية لادينية، هذا أمر سبق وصرح به، لكن يجب عليه وهو يمارس السياسة ألا يغرق في الأيديولوجيا، ويطرح مقترحات معقولة المعنى وقابلة للتنزيل، تراعي الخصوصية والهوية المغربية، أما مثل هاته الرعونات والفورات الشبابية فقد سبقه لها آخرون، وكان مصيرهم بعد أن رفض الشارع مطالبهم أن خسروا مكتسباتهم السياسية، ولم ويذكرهم الناس إلا بأوصاف السوء.
بدل مايهتم بما يعانيه المغاربة من فقر ومرض وسوء تطبيب وانحذار مستوى التعليم و شغل وكل مايؤرق آلاف الأفراد والأسر في القرى والجبال… يكرس كل طاقته وتفكيره، كيف يصبح المغا ربة لادينيين،
ياهذا اجئت تحارب مابقي من الأخلاق وأحكام الشر يعة الإسلامية، انت وحزبك ومن على اديولوجيتك المتطرفة، ضد الإسلام والمسلمين،
على الاقل اترك المغاربة وشانهم في دينهم، اتحسدونهم حتى على البقية المتبقية من الحشمة والوقار، §
تدين بما شئت انت وحفنتك اللادينية، واترك السواد الاعظم ممن يحبون دينهم ويسعون التمسك به رغم الداء والاعداء.
لابارك الله في جمعية او جماعة او حزب او فرد او اي كان، يريد أن يشعل فتنة لاداعي لها.
حسبنا الله ونعم الوكيل
لبوز مبلبزوملبّز فلبوز.
على وزن روينة مروّنة روينة.
تفشي الفقر و المخدرات و الدعارة و الريع و الطلاق و السرقة و كل أشكال الفساد و الانحطاط الأخلاقي لا يهم أمثال هذا المهرج كل همهم زيادة الانحلال و النجاسات في هذا الوطن
مهرج وأداة طيعة في يد أسياده،يتفانى هو ومن هم على لا دينيتهم وضلالتهم في خدمة أجندة اعداء الدين وأعداء أمتنا،يتقاضى راتبه السمين من أموال المغاربة لا لكي بمثلهم في قبة النيام ويدافع عن مصالحهم فيما يخص التعليم والصحة والشغل و..،ولكن فضل أن يلبس جبة ابليس ويدعو الى هدم أركان الدين وضرب ما بقي في المجتمع من اخلاق وصفات حميدة.والعجب في هذا أن الجهات المعنية والعلماء والفقهاء فضلوا موقف الأخريص والأعمى،فإلى متى يا حماة الملة والدين سيدوم صمتكم هذا؟ حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
يحكى أن أبا أعطى مبلغا من المال لابنه وقال له اشتري حصانا وبغلا وحمارا،وكان المبلغ لايكفي إلا لشراء حصان أو بغل أو حمار،فاشترى الإبن بغلا قويّا وعاد به لمنزله،وهناك سأله أبوه عن سبب اختياره للبغل الطويل العريض،فقال إن البغل تستطيع أن تمتطيه كحصان فيشرفك ركوبه بين الناس وكأنه حصان،كما تستطيع أن تحرث به الأرض أو تحمل عليه قناطير مقنطرة خيرا وأكثر مما يستطيع حرثه أو حمله حمار،فقال له أبوه الآن عرفت أن عندك الفكرة،وهذا توطئة لما قاله الأخ عبد الله في تعليقه المبارك،أفليس الأولى نشر أفكار الخير والمحبة والوحدة بين المغاربة بدل نشر أفكار الّرذيلة والعبث والكراهية والإنشقاق والفتنة والمحرمات بدون أي توقير للمولى سبحانه ولشرعه ولا لتقاليد وتراث وإيمان الشعب الذي همه في قوته وحقوقه المهضومة.
يتكلم عن المغرب كأنه ضيعة ورثها عن أبيه يشرع فيها ما يشاء ويحكم فيها ما يرى، قمة التكبر عن الآخر وازدراء الذات و الهوية، هذا مكانه في المصحات النفسية و العقلية بدل قبة البرلمان.
داءما المغاربة يرجعون الى مشكل الفقر والجوع والبطالة وهذا لي خالاهم ينتاخبو بكل من اعطاهم وعود بالحل حتى وان كان ملحد كافر مرتد وبعد هذا لا دين لا شغل فقط تدمير القيم واحياء النعرات بين المغاربة وملا جيوبهم اللهم فقراء مسلمين ولا نكونو اغنياء كفار لا دين لا ملة والحاصول الان كل من جانا بالوعود انه غادي يحل مشكلة الفقر اولا نساولوه على رايو في اللواط والخيانة الزوجية والافطار في رمضان اش رايو في هاذا وان يكون من المسلمين المشهود لهم بالصلاح واشنو غادي يقدم للمغاربة من اضافة ماشي ناخدوا 200 درهم ونتاخبو عليه ومبعد يطلاع لين كافر بولقرون وافيقو المغاربة راه دوك الشلة ديال البرلامانيين ماغادي ما يفيدوكم ولا ينافعوكم غي الزيادات والفساد وعلى الاعلاميين واصحاب القرار يراكزو على هاد الشي ونساولوهم على الزيادة في البوطة ورفع القاصة على المواطنين عاد نتاخبو عليهم ولا يطلاع ليكم بحال ابا زايد الهضرة بلا فايدة وطحن المغاربة ومبعد دارو ليه الصابونة وساكتوه ب 9 او 7مليون وداخلوه فسوق جواه ودابا راه جاية الضربة القاضية وهي رفع الدعم على البوطة والسكار والزيت وغادي يطالقو عليكم الفايد يقول ليكم السكر والزيت الرومي سم وراجعو تطايبو بالطواجن على الفاخر وناقسو من الكوليستيرول وناكحو بعضياتكم وتباوقو باش تنساو الصدمة والعام زين وعاش المليك
بصراحة أنتم الذين لا معنى لكم في هذا البلد.
يا سلام، عندما تكلم بلافريج عن التعديلات المقترحة لقانون المالية يوم أمس لم تحركوا ساكنا !!!
عليك بتعلم الأولويات
على الأقل كونوا موضوعيين قولوا أن النائب البرلماني أخطأ هنا وأصاب هناك. لكن مع الأسف حينما تعمي الايديولوجيا الدماغ يصبح كل مختلف هو العدو وهو الضد .
شفتي شي واحد إلى بغا إيدير الفتنة في البلاد معندنا مانديرو باﻻقترحات ديالو معندنا مانديرو بالإصلاح ديالو . أصعب حاجة هي تدير الفتنة في البلاد . أش قدات ظروف الحياة تكون زوينة بلا مشاكل و يكون معاها تفشي جميع الموبقات جميع المحرمات من زنا و خيانة زوجية و شذوذ جنسي و الإفطار العلني في رمضان أو بالعلالي . الله يلعنها عيشة ، الله يلعنها حياة . لي بغا يدير شي حاجة إيتستر مايديرش الفضيحة أو مايناديش أو مايطالبش باش تكون جميع المحرمات حلالا مطيبا . اللهم الجوع و الفقر و لا عيشة الحيوانات .
أنت لا معنى لك في تواجدك في المنابر الإعلامية.