تصدير زيت الزيتون للخارج يغضب المغاربة.. والحكومة ترد على الجدل!

هوية بريس – متابعات
قال مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن السياسة الفلاحية الوطنية تُولي أهمية كبيرة لزيت الزيتون، مشيرًا إلى أن الإنتاج الوطني خلال السنوات الثلاث الأخيرة، التي شهدت تراجعًا بسبب العوامل المناخية، بلغ في المتوسط 100 ألف طن.
وجاء تصريح بايتاس خلال الندوة الصحفية الأسبوعية التي أعقبت انعقاد المجلس الحكومي يوم الخميس، حيث ردّ على الجدل والغضب الواسع الذي أثارته أرقام حديثة كشفتها المفوضية الأوروبية بشأن واردات الاتحاد الأوروبي من زيت الزيتون المغربي.
🔹 تفاصيل حول صادرات زيت الزيتون
وأوضح المسؤول الحكومي أن الصادرات المغربية تشمل نوعًا محددًا من زيت الزيتون، وهو صنف “extra vierge”، الذي يتميز بخصائص ومواصفات محددة، وغالبًا ما يكون موضوع تعاقدات بين المغرب وشركائه التجاريين.
وكشف بايتاس أن حجم تصدير هذا الصنف لم يتجاوز 4600 طن من أصل 100 ألف طن من الإنتاج الوطني، فيما لم تتعدَّ الكمية الإجمالية المصدرة 8 آلاف طن، وهو ما يعكس حجم التصدير مقارنة بالمخزون المتوفر.
🔹 إجراءات حكومية لضمان توازن السوق
وأشار المتحدث باسم الحكومة إلى أن السلطات اتخذت إجراءات لتنظيم عملية التصدير، إلى جانب فتح باب الاستيراد وتشجيعه، بهدف ضمان استقرار التموين داخل السوق الوطنية.
كما أكد أن الحكومة اعتمدت المقاربة نفسها مع عدد من المنتجات الفلاحية التي شهدت نقصًا في الإنتاج، لضمان توفرها بشكل كافٍ في الأسواق المحلية.
🔹 إنجازات في قطاع إنتاج الزيتون
وخلال مداخلته، استحضر بايتاس ما اعتبره إنجازات تحققت في قطاع إنتاج الزيتون وزيته خلال فترة “المخطط الأخضر”، حيث تم توسيع المساحات المزروعة، إلى جانب توفير دعم مباشر للفلاحين والمنتجين، في إطار استراتيجية تهدف إلى تعزيز الإنتاج المحلي وتحسين جودته.
فهم تسطا نصدر الجودة ونستورد جودة أقل من خيراتنا يعني من يستفيد من خيراتنا الاجنبي ومن يرفع تمن خيراتنا المصدرون ومن يقهر المواطن
دابا لمن غادي نتيقو، السوق لي فيه أثمنة صاروخية بسبب قلة العرض فالسوق الوطنية حيثيتم توجيههه للتصدير عوض عرضه فالسوق المغربية، و لي كتأكدو أرقام الإتحاد الأوروبي بلي التصدير نحوها زاد ب 50٪، ولا نتيفو سي بايتاس لي كيستدل بأرقام لا تمت للواقع بصلة، فقط 8000 طن التي يتم تصديرها من أصل 100.000 طن، و يتم فقط تصدير البكر الممتازة و كيبغي يغطي الشمس بالغربال و كيبغي يبين زعما الدور ديال المخطط الأخضر فتطوير إنتاج هاد المنتوج الفلاجي ، إذا فعلا مخطط المغرب الأخضر عطى الأكل ديالو فراه بفضل التمويل ديال أموال دافعي الضرائب، خص دافعي الضرائب لي يستافدو فالمقام الأول عاد نشوفو التصدير و الفلاحين لي استافدوا من ملايير الدعم … فهم تسطى