لكع بن لكع ليست له لا الشجاعة الأدبية و لا الشجاعة السياسية و لا الشجاعة الأخلاقية للمناظرة و الجدال لأنه بكل بساطة “راسو خاوي” .. لكنه بالمقابل له الجرأة على
المس بمقدسات المسلمين و التطاول على العلماء و التهجم على من يطلبه لميدان الحجاج و النقاش .. وهذا جبن ما بعده جبن ، ولا نامت أعين الجبناء.
لكع بن لكع ليست له لا الشجاعة الأدبية و لا الشجاعة السياسية و لا الشجاعة الأخلاقية للمناظرة و الجدال لأنه بكل بساطة “راسو خاوي” .. لكنه بالمقابل له الجرأة على
المس بمقدسات المسلمين و التطاول على العلماء و التهجم على من يطلبه لميدان الحجاج و النقاش .. وهذا جبن ما بعده جبن ، ولا نامت أعين الجبناء.