نشرت صفحة تطلق على نفسها “إيمازيغن دوريجين”، فيديو لمطرب شعبي، يغني فيه مرفوقا برقصة أحيدوس لنساء ورجال يلبسون لباس بابا نويل.
الفيديو وخلال يومين فقط، حقق أزيد من 110 ألف مشاهدة، وأزيد من 5500 تفاعل، و 3000 مشاركة، و 600 تعليق، على صفحة هؤلاء الأمازيغ المزورين غير الأصليين، كما علق البعض.
وتساءل عدد من المعلقين على هذه الصفحة هل يتعلق الأمر بأمازيغ أحرار أصليين، أم أنهم مجرد أمازيغ مزورين تائهين ضائعين، فقدوا هويتهم واحتقروا أنفسهم أمام هوية الآخر، وأحسوا بالنقص والاستلاب أمام ثقافة الآخر، لدرجة تقليده والتعلق برموزه.
وقالت إحدى المعلقات: “هذه ميوعة في حق الامازيغي وضرب في شموخه وعزته”، وأضاف آخر: “أن هذا تخلف وجهل وتبعية وتقليد أعمى”، وعلق آخر باستياء: “هل الآخر يحتفل بالسنة الأمازيغية، أو يسمع عنها اصلا؟”.
وفي الوقت الذي يطالب فيه بعض الأمازيغ الاستئصاليين المتطرفين، بقطع العلاقة مع الثقافة العربية والإسلامية، معتبرينها ثقافة دخيلة واستعمارية، فإنهم لايجدون حرجا في الارتماء في أحضان الثقافة الغربية والتطبيع الصهيوني، مع الإحساس بالنقص والدونية تجاهه، لدرجة تقليده تقليدا أعمى، واستهلاك منتوجاته دون تمييز.
الفيديو كليب محاولة ابجاع لشباب من خنيفرة و الفيديو كفكرة للتعبير تستحق الاحترام و التقدير و لا مجال لنجمع توليفات جمل للنقص من محهودات شباب و نسوق المغالطات، و الشباب معروفون باحترافهم الموسيقى و بجدورهم الاماويغية و لهم استوديوهات و مهما عبروا لن يصلوا الى مستوى التأثير اللغوي و الثقافي الذي تمارسه القنوات التلفزية بمسلسلاتها و الشاشات الرقميى و الاحتفال الذي لايخلوا بيت بالمدينة من طقوسه ثم يوم عطلة رسمي، و للتذكير فالشباب قد يقدمون وصلات احتفالية برأس السنة الامازيغية و نتمنى التوفيق للجميع.
تعليق لا محالة له من الاعراب، وجب عليك الرفع من المستوى في النقاش لان هذه يا اخي عبارة عن لوحة فنية ابدع فيها الاخ طارق ما يخالج صدره و فكره و بعيد كل البعد عن هذا الحقد الدفين اللامازيغية او العبرية او النصرانية.
#انتهى_الكلام حتى لا ندخل في الصراعات الضيقة و الظلامية لامثال هذه العقول الضعيفة جدا.
ويلي على شوهة واش هاد الامازيغ حماقوا دارو بحال الغراب اللي بغا يقلد مشية الحمامة ونسى حتى على المشية ديالو
الفيديو كليب محاولة ابجاع لشباب من خنيفرة و الفيديو كفكرة للتعبير تستحق الاحترام و التقدير و لا مجال لنجمع توليفات جمل للنقص من محهودات شباب و نسوق المغالطات، و الشباب معروفون باحترافهم الموسيقى و بجدورهم الاماويغية و لهم استوديوهات و مهما عبروا لن يصلوا الى مستوى التأثير اللغوي و الثقافي الذي تمارسه القنوات التلفزية بمسلسلاتها و الشاشات الرقميى و الاحتفال الذي لايخلوا بيت بالمدينة من طقوسه ثم يوم عطلة رسمي، و للتذكير فالشباب قد يقدمون وصلات احتفالية برأس السنة الامازيغية و نتمنى التوفيق للجميع.
تعليق لا محالة له من الاعراب، وجب عليك الرفع من المستوى في النقاش لان هذه يا اخي عبارة عن لوحة فنية ابدع فيها الاخ طارق ما يخالج صدره و فكره و بعيد كل البعد عن هذا الحقد الدفين اللامازيغية او العبرية او النصرانية.
#انتهى_الكلام حتى لا ندخل في الصراعات الضيقة و الظلامية لامثال هذه العقول الضعيفة جدا.