مع اقتراب عملية رفع الحجر الصحي، من المرتقب أن تعلن الحكومة في 20 يونيو المقبل عن مجموعة من التدابير في إطار عملية الرفع التدريجي لقيود الحجر الصحي، مع ما سيصاحب ذلك من تحديات جديدة.
وعلى الرغم من فعالية الحجر في تدبير الوباء، لا يمكن إنكار ما له من آثار خطيرة على الصحة النفسية للأفراد. وبالنسبة للأطفال، فإن الوضع أكثر صعوبة، بالنظر لعدم توفرهم على نفس القدرة على الفهم مقارنة بالبالغين.
ومع الشروع في مرحلة جديدة، من الضروري مواكبة الأطفال للتأقلم على الحياة الطبيعية وتجاوز هذه الأزمة، التي سيكون لها حتما بعض التبعات.