كشفت مصادر إعلامية أن قضية اعتقال نائب وكيل الملك هشام لوسكي والتحقيق مع قاض آخر، بالإضافة لاعتقال أمنيين كان وراءها طلب من القضاء الفرنسي.
وأضافت “جريدة الحياة اليومية” حسب مصادرها أن مغربية مقيمة في فرنسا، تقدمت بشكاية لدى قاضي التحقيق الفرنسي في باريس ضد قاض مغربي، واتهمته بالابتزاز والارتشاء وممارسة الجنس مقابل الحكم لصالح أحد أقربائها في إحدى القضايا.
وصرحت المشتكية أن أحد القضاة تفاوض معها لكي تدفع نصف المبلغ، على أساس سداد النصف الثاني بعد الحكم، لكنها عجزت عن السداد بعد انتهاء القضية لصالح قريبها، ما جعل القاضي يغير الرشوة إلى ممارسة جنسية، في شقة يمتلكها وكيل الملك المعتقل.
وبعد تقديمها الشكاية راسل القضاء الفرنسي نظيره المغربي عبر الديبلوماسية للتحقيق في القضية، وبعد مراقبة لهاتف وكيل الملك والقاضي لمدة 4 أشهر ظهرت شباك العصابة، والضحايا الذي كانوا يقعون فيها مجبرين تحت الابتزاز والتهديد.
اذا كان هذا الخبر صحيحا ،معناه انه لولا طلب احد قضاة فرنسا، في التحقيق بممارسة الجنس على امراة مقابل، حكم لصالح اقاربها ، لما افتضح امر هذا نائب الوكيل الذي من المفروض، ان يكون من المدافعين والحامين للمظلومين. هل بعد هذا الاختلال اختلال،
هناك سؤال كبير : الا يدخل ضمن هذا ضمن الاتجار بالبشر ؟
فقد جمع هذا المسؤول بين الاتجار بالبشر ،والفساد بالارتشاء ،والزنا ،واقامة وحماية وكر للدعارة، حسب ماجاء في الكثير من الصحف والمواقع الاكترونية،
هناك سؤال اخر : هل كل ماقام به ان ثبت ذلك عليه، لم تعرفه الحهات المسؤولة ، من استخبارات، ونيابة عامة. ؟
ام غض الطرف عن الاخ في الحرفة، وقف بجانبه ظالما فقط، لان المنتمين لسلك النيابة العامة ومختلف من في يده السلطة من قضاء و.. لايظلمون في المغرب.
اذا كان هذا الخبر صحيحا ،معناه انه لولا طلب احد قضاة فرنسا، في التحقيق بممارسة الجنس على امراة مقابل، حكم لصالح اقاربها ، لما افتضح امر هذا نائب الوكيل الذي من المفروض، ان يكون من المدافعين والحامين للمظلومين. هل بعد هذا الاختلال اختلال،
هناك سؤال كبير : الا يدخل ضمن هذا ضمن الاتجار بالبشر ؟
فقد جمع هذا المسؤول بين الاتجار بالبشر ،والفساد بالارتشاء ،والزنا ،واقامة وحماية وكر للدعارة، حسب ماجاء في الكثير من الصحف والمواقع الاكترونية،
هناك سؤال اخر : هل كل ماقام به ان ثبت ذلك عليه، لم تعرفه الحهات المسؤولة ، من استخبارات، ونيابة عامة. ؟
ام غض الطرف عن الاخ في الحرفة، وقف بجانبه ظالما فقط، لان المنتمين لسلك النيابة العامة ومختلف من في يده السلطة من قضاء و.. لايظلمون في المغرب.