على عادته في عدم تفويت فرصة سانحة للتنقص من ثوابت الدين أو مرتكزاته من أحاديث وآيات مؤولا إياها بفهم علماني مادي، خرج علينا عبد الوهاب رفيقي بعد نجاح ميركل بتشكيكه في صحة الحديث الشريف الذي رواه البخاري في صحيحه: (لا يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة)،
قال رفيقي في قمة التشكيك: “هل نصدق ما يراد لنا أن نفهم من حديث: (لا يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة)، أم نصدق الواقع الذي نراه مع ميركل وما حققته لوطنها خلال ثلاث ولايات واستحقت معه الرابعة؟ فهل الحديث لم يقله النبي عليه السلام علما أنه في البخاري؟
فما قول رفيقي في الرئيسة البورمية “أون سان سو تشي” التي أبادت المستضعفين من الروهنغيا المسلمين؟؟ وما قوله في الرئيسة البرازيلية المقالة “ديلما روسيف” التي جعلت الاقتصاد البرازيلي يتأخر بعقود إلى الوراء؟؟ وغيرهما….
ثم نسأل رفيقي ما المقصود من الفلاح في الحديث هل هو فلاح دنيوي أم فلاح أخروي؟
وهل ميركل تحكم ألمانيا بمفردها أم أن ألمانيا دولة مؤسسات لا تتأثر بتغير مستشاريها بل تعتمد على ثوابت مؤسساتها؟؟
وهل أضاف رفيقي شيئا جديدا يرجع إلى فهمه المغلوط الذي يعتمد على الشك المرضي في العلوم الشرعية يرد به الأحاديث التي اتفقت الأمة على قبولها وصحتها؟
هذا الكلام من رفيقي يدل على جهله المطبق، ولهذا اقول دائما ان الرجل لا يسعى الى الطعن في الثوابت كما تقولون، بل يسعى الى المزيد من الظهور والمزيد من الشهرة ودائما عبر قاعدة ” خالف تعرف “
هنيئا لك اضافتك الى خانة المتروكين المشككين المنهزمين امام اقلام الذين اوتوا العلم من ورثة الانبياء والمرسلين فما من شبهة الا هتك اهل الحجى استارها في عقر ظلامها وظلمها من قبل بلوغها وفي مهدها .
على نسق المعتوه عدنان ابراهيم و البحيري غادي…..
نتا عاد وصلت الضلالة حق الضلالة ان تنكر ما كنت تعرف وتعرف ما كنت تنكر ثم انت اصلا لم تكن شيئا من قبل ولا من بعد فقط غلو في غلو اي جهل في جهل _فهم في حيرتهم يترددون_
اسال يا من يشكك ما الفرق بين شرط الامام البخاري وباقي ائمة الحديث رحمهم الله ?!!!
هذا السؤال يكفيك اخي القارئ ان تطرحه على كل مشكك دعي ولو كانت ترفع له الرايات الاعلامية في المريخ و ولو كان نعيقه يسمع ليلا ونهارا فالق عليه وارجع وتفرج كيف تدور عيناه كالذي يغشى عليه من الموت من شدة وقع سوط الحق كانما هو وافكاره _حمر مستنفرة فرت من قسورة _ بل بعدما كان واقفا يخطب يسقط ويقعد _مذموما مخذولا_ او يصرع لسماعه رقية الحق ويفيق بعد مدة ان اراد الله شفاءه والغالب ان من رد الحق عوقب بتقلب القلب _ونقلب ابصارهم وافئدتهم كما لم يؤمنوا به اول مرة ونذرهم في طغيانهم يعمهون.”
اسال يا من يشكك ما الفرق بين شرط الامام البخاري وباقي ائمة الحديث رحمهم الله ?!!!
هذا السؤال يكفيك اخي القارئ ان تطرحه على كل مشكك دعي ولو كانت ترفع له الرايات الاعلامية في المريخ و ولو كان نعيقه يسمع ليلا ونهارا فالق عليه وارجع وتفرج كيف تدور عيناه كالذي يغشى عليه من الموت من شدة وقع سوط الحق كانما هو وافكاره _حمر مستنفرة فرت من قسورة _ بل بعدما كان واقفا يخطب يسقط ويقعد _مذموما مخذولا_ او يصرع لسماعه رقية الحق ويفيق بعد مدة ان اراد الله شفاءه والغالب ان من رد الحق بتقلب القلب _ونقلب ابصارهم كما لم يؤمنوا به اول مرة ونذرهم في طغيانهم يعمهون.”
هذا الرويبضة أصبح كل شيء لديه ”قابل للنقاش” و إعادة النظر فيه و هو يقصد طبعا بهذه العبارة أنه يجب حذفه و تغييره و لا أستبعد أن تسأله هل أنت رجل أو امرأة و هل أنت مسلم و هل لديك مروءة فيقول هذا أمر قابل للنقاش و قد خضع للتغير مع مرور الزمن و إصدار أيفون 7 و مرور إعصاري هارفي و إيرما…. !!!
تصحيح
سورة الاتهام ١١٠
وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ”
قال الامام السعدي رحمه الله
ونعاقبهم، إذا لم يؤمنوا أول مرة يأتيهم فيها الداعي، وتقوم عليهم الحجة، بتقليب القلوب، والحيلولة بينهم وبين الإيمان، وعدم التوفيق لسلوك الصراط المستقيم. وهذا من عدل الله، وحكمته بعباده، فإنهم الذين جنوا على أنفسهم، وفتح لهم الباب فلم يدخلوا، وبين لهم الطريق فلم يسلكوا، فبعد ذلك إذا حرموا التوفيق، كان مناسبا لأحوالهم.
هذا الكلام من رفيقي يدل على جهله المطبق، ولهذا اقول دائما ان الرجل لا يسعى الى الطعن في الثوابت كما تقولون، بل يسعى الى المزيد من الظهور والمزيد من الشهرة ودائما عبر قاعدة ” خالف تعرف “
هنيئا لك اضافتك الى خانة المتروكين المشككين المنهزمين امام اقلام الذين اوتوا العلم من ورثة الانبياء والمرسلين فما من شبهة الا هتك اهل الحجى استارها في عقر ظلامها وظلمها من قبل بلوغها وفي مهدها .
على نسق المعتوه عدنان ابراهيم و البحيري غادي…..
نتا عاد وصلت الضلالة حق الضلالة ان تنكر ما كنت تعرف وتعرف ما كنت تنكر ثم انت اصلا لم تكن شيئا من قبل ولا من بعد فقط غلو في غلو اي جهل في جهل _فهم في حيرتهم يترددون_
اسال يا من يشكك ما الفرق بين شرط الامام البخاري وباقي ائمة الحديث رحمهم الله ?!!!
هذا السؤال يكفيك اخي القارئ ان تطرحه على كل مشكك دعي ولو كانت ترفع له الرايات الاعلامية في المريخ و ولو كان نعيقه يسمع ليلا ونهارا فالق عليه وارجع وتفرج كيف تدور عيناه كالذي يغشى عليه من الموت من شدة وقع سوط الحق كانما هو وافكاره _حمر مستنفرة فرت من قسورة _ بل بعدما كان واقفا يخطب يسقط ويقعد _مذموما مخذولا_ او يصرع لسماعه رقية الحق ويفيق بعد مدة ان اراد الله شفاءه والغالب ان من رد الحق عوقب بتقلب القلب _ونقلب ابصارهم وافئدتهم كما لم يؤمنوا به اول مرة ونذرهم في طغيانهم يعمهون.”
اسال يا من يشكك ما الفرق بين شرط الامام البخاري وباقي ائمة الحديث رحمهم الله ?!!!
هذا السؤال يكفيك اخي القارئ ان تطرحه على كل مشكك دعي ولو كانت ترفع له الرايات الاعلامية في المريخ و ولو كان نعيقه يسمع ليلا ونهارا فالق عليه وارجع وتفرج كيف تدور عيناه كالذي يغشى عليه من الموت من شدة وقع سوط الحق كانما هو وافكاره _حمر مستنفرة فرت من قسورة _ بل بعدما كان واقفا يخطب يسقط ويقعد _مذموما مخذولا_ او يصرع لسماعه رقية الحق ويفيق بعد مدة ان اراد الله شفاءه والغالب ان من رد الحق بتقلب القلب _ونقلب ابصارهم كما لم يؤمنوا به اول مرة ونذرهم في طغيانهم يعمهون.”
هذا الرويبضة أصبح كل شيء لديه ”قابل للنقاش” و إعادة النظر فيه و هو يقصد طبعا بهذه العبارة أنه يجب حذفه و تغييره و لا أستبعد أن تسأله هل أنت رجل أو امرأة و هل أنت مسلم و هل لديك مروءة فيقول هذا أمر قابل للنقاش و قد خضع للتغير مع مرور الزمن و إصدار أيفون 7 و مرور إعصاري هارفي و إيرما…. !!!
تصحيح
سورة الاتهام ١١٠
وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ”
قال الامام السعدي رحمه الله
ونعاقبهم، إذا لم يؤمنوا أول مرة يأتيهم فيها الداعي، وتقوم عليهم الحجة، بتقليب القلوب، والحيلولة بينهم وبين الإيمان، وعدم التوفيق لسلوك الصراط المستقيم. وهذا من عدل الله، وحكمته بعباده، فإنهم الذين جنوا على أنفسهم، وفتح لهم الباب فلم يدخلوا، وبين لهم الطريق فلم يسلكوا، فبعد ذلك إذا حرموا التوفيق، كان مناسبا لأحوالهم.
ارجوا من موقعكم المحترم الامتناع عن نشر اي اخبار تخص هذا الرويبضة او كم يشبهه لانه في الاصل نكرة لا يجوز الالتفات اليه او حتى ذكر اسمه