أبو زيد يثير الجدل مجددا بعد وصفه لأوريد بالفقير والمنحرف ومدمن الخمر وعبقري اللغات
هوية بريس – مصطفى الحسناوي
مرة أخرى يثير الدكتور المقرئ الإدريسي أبو زيد الجدل، خلال استضافته بالبرنامج الرمضاني “سواعد الإخاء”، وحديثه عن كتاب “رواء مكة” وعن مؤلفه الناطق باسم القصر الملكي السابق، حسن أوريد.
وقال أبو زيد، أن حياة أوريد انقلبت رأسا على عقب، حينما قرر زيارة بيت الله، وهي الزيارة التي قادته لاكتشاف عوالم جديدة لم يكن يؤمن بها من قبل.
ووصف أبو زيد، حسن أوريد بأنه: “كان مدمن خمر، وأنه كان منحرفا فكريا وسلوكيا، وأنه يجيد ثلاث لغات أكثر من أصحابها الأصليين، وأنه لادخل له سوى مايبيعه من كتب يؤلفها”.
الأوصاف التي خلعها أبو زيد على أوريد، جلبت عليه انتقادات واسعة، بل سخرية لاذعة، على مواقع التواصل والمنابر الإعلامية، على اعتبار أن تلك الأوصاف فيها من المبالغات والمجازفات الواضحة والكبيرة.
وهذه ثاني مرة في غضون أسبوع يثير المقرئ الإدريسي أبو زيد الجدل، بعد حديثه عن هاوكينغ، وقبل ذلك بحديثه عن أرشيف الولايات المتحدة الأمريكية المكتوب بالعربية.
ما جاء على لسان أبو زيد ذكره حسن أوريد في كتابه. فأبوزيد يحكي ما قرأ. أين المشكلة ؟!!!
رأي الاخ ابو زيد في حسن أوريد لا تختلف كثيرا عن رأيه لعدنان ابراهيم !!!!
الاخ ينبهر كثيرا بسعة علم الرجال