قال عزيز أخنوش، رئيس الحكومة في ندوة صحافية التي أعقلب اجتماع الأغلبية مساء أمس، أن الوضعية العالمية صعبة وتؤثر على الأسعار الدولية.
وأضاف أخنوش “الغالب الله… نتمنى تساقط الأمطار”، وبين خلال نفس الندوة أن الحكومة تدعم سعر الكهرباء بميزانية تناهز 14مليار درهم، مضيفا أن أسعار إنتاج الكهرباء ارتفعت وإذا طبقت الأسعار الحقيقية بسبب ارتفاع أسعار المحروقات، فإن السعر سيرتفع بالنسبة للمواطن بـ40 في المائة.
كما أشار إلى دعم السكر بـ3مليارات درهم، فضلا عن دعم الدقيق بـ80 درهما في القنطار، للحفاظ على سعر الخبز.
فلم يحتاج رئيس الحكومة عزيز أخنوش لـ5 سنوات، أي ولاية كاملة لحكومته، بل هي شهور تعد على أصابع اليد الواحدة، كي تظهر له الحقيقة أن الوعود شيء والتطبيق والتزيل شيء آخر، حيث تغير شهار أخنوش من”تستاهلوا أحسن” إلى “الغالب الله”، ومعترفا بصعوبة الظرفية الحالية.
صافي حقق الأمنية ديالو ورجع رئيس حكومة وصراحة كاع الوعود اللي عطا للشعب كاذبة وفوق الأحلام لهذا يجب مقاضاته اللي جا يتفلا علينا والحزب ديالو خدا زبالة ديال الفلوس كدعم ودابا الغالب الله وجبدو من بيت الخزين ودعمو المغاربة شويا ووقفو معانا فهاد الحزة حنا عرفنا كاينة أزمة عالمية ولكن حتا حنا عندنا خيراتنا وكونوا رجال