أسبوعية العلوي تكتب: صعلوك مغربي يتهم الرسول محمد (ص) بأخطر مما قالته «شارلي إيبدو»
هوية بريس – عبد الله المصمودي
في إطار التفاعل الإعلامي في استنكار ما صرح به كويتب “آخر ساعة” من جرأة وتطاول على مقام النبي صلى الله عليه وسلم، نشرت جريدة “الأسبوع السياسي” لقيدوم الصحافيين مصطفى العلوي، خبرا بعنوان “صعلوك مغربي يتهم الرسول محمد (ص) بأخطر مما قالته «شارلي إيبدو» الفرنسية“.
وقد افتتح الخبر بالتحذير من الاحتقان الذي قد تولده مثل تصريحات “لقمش”، حيث جاء فيه “إذا كان انطلاق المنظمة الإرهابية “داعش”، كان بسبب بعض التجاوزات المسيحية بأوروبا في حق الإرادة الإلهية، وحق الرسول محمد عليه السلام، فإن الخطر نفسه، أصبح يتجاوب هذه الأيام مع مظاهر بعض الصعاليك الذين لن يقبلهم المجتمع المغربي، خصوصا حين يبقى سكوت العلماء الذين تنحصر مهمتهم في التحرك بعنف ضد مظاهر التكفير والإلحاد وشتم القيم الإسلامية، سكوتا غير مبرر، إن لم يكن هذا السكوت جريمة بعينها”.
وذكر خبر جريدة الأسبوع أن لقمش “الكاتب الصحفي، الذي كتب في الجريدة اليومية لحزب الأصالة والمعاصرة، مقالا يتهم فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم، بسفاهات لا يمكننا نقلها لخطورتها، ثم يتناقل السب والقذف والتنقيص في حق رسول الله عبر المواقع الإلكترونية، ناشرا صورته وكأنه يتحدى المسلمين، ويتحدى علماءهم، ويتحدى الأخطار التي أصبحت تهدد العالم كله، بعد أن هجمت مجموعة من المقاتلين على موقع جريدة فرنسية في قلب باريس، شارلي إيبدو”.
ثم أردف الخبر “فإن النيابة العامة وأجهزة الأمن في المغرب مطالبة بتطويق هذه الظاهرة التي تسيء إلى عقيدة أربعين مليونا من المغاربة، لأنه إذا كان القانون يعاقب من يسيئون إلى المقدسات، فإن الرسول، هو على رأس هاته المقدسات، إلا إذا كان العلماء، ورجال القضاء، ورجال الأمن، يغمضون العين في إطار تشجيع الفوضى!!”.
وأضافت أسبوعية العلوي “وها هي الكاتبة المغربية بين قوسين الملحدة، التي أرادت تنظيم غداء جماعي في عز النهار برمضان، تصدر كتابا سيصدر يوم 13 نونبر بعنوان: “تحطيم الفاشية الإسلامية“، العنوان الذي يلصق تهمة الفاشية الهتليرية السفاكة بكل المسلمين، إلا إذا كان هؤلاء الملحدون يعملون لفائدة جهات أخرى، لانطلاق ظاهرة الاغتيالات بالمغرب!!”.
الله اعطيك الصجة سي مصصطفى العلوي
جزاك الله خيرا عن الاسلام والمسلمين
حسبنا الله ونعم الوكيل في من عتدى على دينينا الحنيف
نرجو من المشايخ والدعاة أن يرد على من يسيءالى(( النبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم))
خاصة والمسلمين عامة
لا مكان للملحدين
جزاه الله خيرا على هذا الموقف المشرف.
مع الأسف لم نجد ردودا قوية شافية من طرف العلماء و المشايخ، على الملحدين من محاربي الله و رسوله من المنافقين و بني علمان، لتبين حكم الله في من سب الله و انتقص من دينه القويم، نحن في انتظار هذه الردود و في انتظار المسيرة الشعبية ضد تزايد التجرؤ على الدين و عزل الأئمة الصالحين حتى يكبر أبناؤنا في محيط علماني وسخ، فلننتفض نصرة لرسول الله صلى الله عليه و سلم.
بارك اللّٰه فيك السبد مصطفى العلوي ولاول مرة ارى انصافك في امر مقدس
تحليل جميل وفقك اللّٰه
كل ما أستغربه هو سكوت وزير الأوقاف،هذا السيد أشك في عقيذته،هل هو مسيحي،يهودي ،شيعي،ملحد أم مسلم لا يفهم من الإسلام إلا إسمه لم نسمع له تصريحات يدافع فيها عن الإسلام.إستدعا شيعي للدروس الحسنية الرمضانية،يقيل الأئمة الغيورين عن دينهم.اللهم آهده ورد به ردا جميلا.
شكك في محله يا أخي، كلنا نشك فيه بجدية، فكل ما يفعله هو أن يرتدي تلك الجلابة سيئة الحظ و يقف بقوة في الصفوف الأولى ضمن جيش العلمانيين اللعين لمحاربة و قمع الدعوة إلى الله و اضطهاد الدعاة و المتدينين مستخدما منصبه الحساس، أما أن يدافع عن رسول الله صلى الله عليه و سلم فهذا ”بزاف عليه”، و لكن الله يمهل و لا يهمل. متى يتنبه المغاربة إلى خطورة هذا الرجل.
ان لم تخني داكرتي يقولون المغاربة بأن مدهبهم مالكي اي اتباع امام مالك والإمام مالك يقول ون قال رداء رسول اللّه وسخ يقام عليه الحد فما بالك بمن يشتم او يسب رسول الله. كما قلت ان لم تخنى داكرتي ربما سبق وان قرأت هاد في الموطأ والله اعلم
محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم اصطفاه الله ورفع شأنه وقال تعالى جل علاه فيه “وإنك لعلى خلق عظيم ” ووصفه بالسراج الوهاج في حين وصف الشمس بالسراج المنير ،أما أمثال الشخص الذي تحدثت عنه الجريدة بالنسبة إلي فلا اعتبار لهم ولا لكلامهم لأنهم لن ينقصوا من قدر الرسول الكريم شيئا فقط تجدر الإشارة إلى موقف كل مسؤول عن الدين الإسلامي تجاه مثل هذه التصريحات لأنه سيسأل عنها غدا يوم القيامة أكثر من غيره.أما نصر الإسلام فهو قائم لامحالة أبى من أبى و كره من كره .