برج محمد السادس الذي كان من المفترض أن يكون الأعلى في إفريقيا لم تظهر أي مؤشرات إيجابية لبنائه رغم تدشينه لمدة تزيد عن السنة، والسبب يرجع إلى اكتشاف أن الطبقات التحت أرضية مليئة بالمياه، ليتم توقيف الأشغال بشكل مؤقت، وتكليف شركة أجنبية للحفر تحت الأرض بحثا عن طبقة صخرية، الأمر الذي يتطلب خسارة شهور وملايير إضافية.
وأضافت الأسبوعية التي أوردت الخبر أن الجهة المكلفة بالمشروع قررت التظاهر باستمرار الأشغال بترك الرافعات “تدور في الخوا”.