أوروبا لم تلحد في العام 2006 على يد داوكينز وسام هاريس
هوية بريس – هيثم طلعت
أوربا تهيأت للإلحاد منذ تسعينيات القرن الماضي من خلال برامج تبسيط العلوم، التي كان يقدمها كارل سيجن وبيل ناي وكانت هذه البرامج تقدم رؤية مادية علموية للعالم تتحرى إبعاد الإله عن المشهد.
اليوم تظهر في العالم الإسلامي برامج جديدة لتبسيط العلوم بتمويلات سخية، وتسير على درب مشابه لما حصل في أوربا، بل والأعجب حين تتعرض هذه البرامج لتنوع الكائنات الحية وإبداع صنعها، فإنها تُحيل ذلك إلى يد الداروينية الخفية.
محاولة جر العالم الإسلامي إلى رؤية علموية هي “أجندة”!
والسؤال هنا: ما هي الأفكار الدعوية الموازية من وجهة نظركم لبرنامج العلم والإيمان، للرد على برامج تبسيط العلوم العلموية؟