هي حملة غير مسبوقة يشنها الآلاف من النشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي تستهدف قنوات ما يعرف ب”روتيني اليومي” حيث دعت للتبليغ عن هذه القنوات التي تفاعلت بشكل سيء مع الجائحة التي ضربت البلاد.
وأول قناة تم توقيفها هي قناة “مي نعيمة البدوية” التي قام النشطاء بشن حملة تبيليغ “سنيال” واسعة ليقوم اليوتوب بحذف القناة المذكورة، وذلك بعد ظهورها في شريط فيديو يهون من خطر “كورونا”.
كما تم حذف حساب “أسماء بيوتي” من “انستغرام” بعدما استفز فيديو لها نشرته تظهر فيه وهي تكثر من التسوق وتخزين المواد الغذائية تحسبا لكورونا.
كما طالبت الحملة بمحاصرة كل من يقلل من خطر كورونا، ويقدم معلومات مغلوطة بهدف جلب المشاهدات وتحقيق الربح.