أكد الياس العماري، الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة خلال استضافته في البرنامج المباشر “حديث مع الصحافة” على القناة الثانية 2M مساء الأحد الماضي، أن “البام” لا يمكنه التحالف مع مكون سياسي يصف المرأة المغربية بـ”الثرية”، في إشارة إلى التصريحات التي أدلى بها عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، حول المرأة المغربية.
وقال العماري، في جوابه على سؤال التحالفات في البرنامج المذكور، “لا يمكننا التحالف مع حزب لازال يؤمن أن السياسة تلقن في المساجد”، مضيفا “مرجعياتنا مختلفة تماما ولا يمكن لهذا التحالف أن يتم إلا إذا كان المغرب في حالة حرب”.
وأضاف الأمين العام لحزب “البام”: “حزبنا يتنصر لحقوق الإنسان وحقوق المرأة والطفل والتعددية أما الطرف الآخر فهو على النقيض تماما”، مضيفا “لكي يكون هناك تحالف علينا إما أن نتخلى نحن عن مبادئنا أو أن يعلن حزب العدالة والتنمية تخليه عن أفكاره التي تعيد المغرب إلى الوراء”.
يشار إلى أن عبد العالي حامي الدين عضو المكتب السياسي لحزب العدالة والتنمية سبق وصرح لهوية بريس أن حزب المصباح لن يتحالف أبدا مع الأصالة والمعاصرة لأنه وفق قوله يمثل “حزب التحكم”، ولأنه يشكل أيضا خطرا كبيرا على هوية البلد واستقراره.
وأضاف أستاذ القانون الدستوري: ليس غريبا أن يكون هذا الحزب مساندا لبيع المخدرات ومناهضا لإسلامية الدولة ولقناة محمد السادس.
هذا الجاهل الذي لا يفهم لا في الدين ولا في السياسة يظن أن حزب العدالة والتنمية يخطب وده ويتمنى قربه وما علم أن التحالف مع حزب الجرار سبة ومعرة، لأنه طعنة نجلاء في ظهر الدمقراطية، وركوب في سفينة أباطرة التزوير والتلاعب بالإرادة الحرة للمواطنين. إن حزب العدالة والتنمية لو تحالف-لا قدر الله تعالى- مع الجرارين فإنه سيفقد مصداقيته وشعبيته وسيتهم بالوصولية والدغمائية وهو ما لا يرضاه لنفسه ولا يرضاه له المتعاطفون معه.
كل الأحزاب في المغرب مجرد بيادق على رقعة و لا قيمة فعلية لها .. تُحرَّك يمينا و شمالا و تتحالف حتى مع الشياطين لأجل مآربها الحزيبة الخاصة و طبعا حزب بلكيران واحد منها بل هو من أكثرها ميكيافيلية … فمن سبق له أن تحالف مع الشيوعيين لن يمنعه مبدأ و لا خُلُق من أن يتحالف غدا مع التراكتور .. المهم هو ما يريده المخرج أما الممثلون بلكيران والعماري و البقية فدورهم فقط هو تمثيل أدوارهم في فصول وسلاسل الفيلم و المخرج هو الوحيد الذي يحق له توزيع أدوار الممثلين و تحديد دور البطل و دور الشرير و تحديد من سينتصر في نهاية الدورة الانتخابية .. عفوا أقصد في نهاية الفيلم .. و طبعا و ككل الأفلام الناجحة فهناك سلسلة و إعادة لنفس الفيلم مرات و مرات مثلا superman1 و supermn2 … حتى لا يمل المصوتون .. عفوا أقصد المشاهدون للفيلم
نعم لا يمكن ان يتحد مع الحزب الدالة والتنمية الملاحدة لهم طريقهم لاجل افساد الدولة والمجتمع اما رئيس الحزب للعدالة والتنمية له قيمة في المجتمع المغربي علىالاقل يعرف ان يعبر
هذا الجاهل الذي لا يفهم لا في الدين ولا في السياسة يظن أن حزب العدالة والتنمية يخطب وده ويتمنى قربه وما علم أن التحالف مع حزب الجرار سبة ومعرة، لأنه طعنة نجلاء في ظهر الدمقراطية، وركوب في سفينة أباطرة التزوير والتلاعب بالإرادة الحرة للمواطنين. إن حزب العدالة والتنمية لو تحالف-لا قدر الله تعالى- مع الجرارين فإنه سيفقد مصداقيته وشعبيته وسيتهم بالوصولية والدغمائية وهو ما لا يرضاه لنفسه ولا يرضاه له المتعاطفون معه.
كل الأحزاب في المغرب مجرد بيادق على رقعة و لا قيمة فعلية لها .. تُحرَّك يمينا و شمالا و تتحالف حتى مع الشياطين لأجل مآربها الحزيبة الخاصة و طبعا حزب بلكيران واحد منها بل هو من أكثرها ميكيافيلية … فمن سبق له أن تحالف مع الشيوعيين لن يمنعه مبدأ و لا خُلُق من أن يتحالف غدا مع التراكتور .. المهم هو ما يريده المخرج أما الممثلون بلكيران والعماري و البقية فدورهم فقط هو تمثيل أدوارهم في فصول وسلاسل الفيلم و المخرج هو الوحيد الذي يحق له توزيع أدوار الممثلين و تحديد دور البطل و دور الشرير و تحديد من سينتصر في نهاية الدورة الانتخابية .. عفوا أقصد في نهاية الفيلم .. و طبعا و ككل الأفلام الناجحة فهناك سلسلة و إعادة لنفس الفيلم مرات و مرات مثلا superman1 و supermn2 … حتى لا يمل المصوتون .. عفوا أقصد المشاهدون للفيلم
نعم لا يمكن ان يتحد مع الحزب الدالة والتنمية الملاحدة لهم طريقهم لاجل افساد الدولة والمجتمع اما رئيس الحزب للعدالة والتنمية له قيمة في المجتمع المغربي علىالاقل يعرف ان يعبر