السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اتعجب من الدولة تكفر بمسمى الديمقراطية شكرا عبد الله بن كيران على الصمود واقول لكم ان العتماني تعرض لضغط كبير اخص حزب العدالة والتنمية ولاكن دفع المفسدة ولا غذا ستسمعون ان حزب العدالة والتنمية حزب ارهابي وارد للانقلاب على البلاد يجيب دفع هذه الشبهات اتعجب من من حزب الالحاد دخل بقوة بأيدي خفية واعلمو ان الشكر لما كان يتكلم على الارث وحقوق النساء والرذيلة كان المخزن بعلم وانه يشاطره الراي اسفا عليك وطني الحبيب صبرا صبرا
هل هذه شهادة الوفاة لثقة الناس و خصوصا الإسلاميين في السياسة؟ فما البديل إذن؟و إلى أين يتجه المغرب؟؟
لقد أضحت البلاد تحت تحكم من اتهمتهم الجزيرة بحضور أكبر مؤتمر ماسوني في أثينا و من يريدون (أحزاب أخرى أيضا و لكن ليس بتلك الوقاحة) أن يزيحوا الجزأ الصغير المطبق من شرع الله حتى في أحكام الإرث!! إذن لا يوجد في المغرب لا احترام لإرادة الشعب و لا صيانة للملة و لا الدين و لا هم يحزنون.
يبدو و الله أعلم أن لا أحد ممن صوت في الإنتخابات سيعيدها مستقبلا، لأنه يعلم أن القرار يأتي من فوق، إلا من هم مسرورون من دخول المحنك لشكر مع المعرقل أخنشوش في هذه الخلطة العجيبة الغير متجانسة التي لا تصلح فرقة للعب الميني فوت عدى عن أن تكون حكومة.
هذا عار هذا عار والوطن في خطار…
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اتعجب من الدولة تكفر بمسمى الديمقراطية شكرا عبد الله بن كيران على الصمود واقول لكم ان العتماني تعرض لضغط كبير اخص حزب العدالة والتنمية ولاكن دفع المفسدة ولا غذا ستسمعون ان حزب العدالة والتنمية حزب ارهابي وارد للانقلاب على البلاد يجيب دفع هذه الشبهات اتعجب من من حزب الالحاد دخل بقوة بأيدي خفية واعلمو ان الشكر لما كان يتكلم على الارث وحقوق النساء والرذيلة كان المخزن بعلم وانه يشاطره الراي اسفا عليك وطني الحبيب صبرا صبرا
لا حول و لا قوة إلا بالله.
هل هذه شهادة الوفاة لثقة الناس و خصوصا الإسلاميين في السياسة؟ فما البديل إذن؟و إلى أين يتجه المغرب؟؟
لقد أضحت البلاد تحت تحكم من اتهمتهم الجزيرة بحضور أكبر مؤتمر ماسوني في أثينا و من يريدون (أحزاب أخرى أيضا و لكن ليس بتلك الوقاحة) أن يزيحوا الجزأ الصغير المطبق من شرع الله حتى في أحكام الإرث!! إذن لا يوجد في المغرب لا احترام لإرادة الشعب و لا صيانة للملة و لا الدين و لا هم يحزنون.
يبدو و الله أعلم أن لا أحد ممن صوت في الإنتخابات سيعيدها مستقبلا، لأنه يعلم أن القرار يأتي من فوق، إلا من هم مسرورون من دخول المحنك لشكر مع المعرقل أخنشوش في هذه الخلطة العجيبة الغير متجانسة التي لا تصلح فرقة للعب الميني فوت عدى عن أن تكون حكومة.