ظهر عبد الإله ابن كيران رئيس الحكومة السابق، والأمين العام السابق لحزب العدالة والتنمية، بعد تواري طويل عن الأنظار، في جنازة أحد المقربين منه بالرباط، وهو يستند على عكاز وبوضعية.
وحرص عبد الإله ابن كيران على حضور جنازة قريبه المتوفى “عبد الرحمان” بمدينة الرباط، على الرغم من وضعه الصحي المتردي، حيث بدا شاحبا وبلحية بيضاء طويلة على غير المعتاد.
وفي شريط مصور قال ابن كيران الذي بدا متأثرا خلال لحظة دفن صديقه ومجهشا بالبكاء، بأن الراحل عاش شريفا وقريبا من الله، داعيا إخوانه إلى الالتزام بالدين الإسلامي والابتعاد عن الربا، وغيرها من المحرمات.
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم.
ألم يسأل نفسه ، هل له الحق في راتب بالملايين في بلد أغلب سكانه المسلمين لا يبلغ دخلهم الحد الادنى من الأجر اي أقل من 2400 درهم؟!! فليأخذ العبرة من اليساري الراحل عبد الرحمان اليوسفي الذي زهد في مثل هذه المنح. لقد جعل من المواطنين في عهده الحيط القصير ليمرر عليهم ما تحاشاه سابقوه من الأحزاب الأخرى. إنه انفصام الشخصية المغربية و ازدواجبة المعايير و الأقنعة و الوجوه. يقف المرء عاجزا تماما عن فهم مثل هؤلاء ” المسؤولين” لا وضوح و اا ثبات عل مواقف بعينها.
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم.
ألم يسأل نفسه ، هل له الحق في راتب بالملايين في بلد أغلب سكانه المسلمين لا يبلغ دخلهم الحد الادنى من الأجر اي أقل من 2400 درهم؟!! فليأخذ العبرة من اليساري الراحل عبد الرحمان اليوسفي الذي زهد في مثل هذه المنح. لقد جعل من المواطنين في عهده الحيط القصير ليمرر عليهم ما تحاشاه سابقوه من الأحزاب الأخرى. إنه انفصام الشخصية المغربية و ازدواجبة المعايير و الأقنعة و الوجوه. يقف المرء عاجزا تماما عن فهم مثل هؤلاء ” المسؤولين” لا وضوح و اا ثبات عل مواقف بعينها.