ووفق معطيات اعتمدتها جريدة “مدار 21″، فإن “وزير الداخلية أخبر العثماني أن الباشا لم يكن ليتدخل في نشاط حزب العدالة والتنمية لأنه لم يكن في قاعة عمومية، بل في فضاء مفتوح”.
كما أخبره “أنه اتصل بالباشا المعني وأبلغه رفض القيام بأعمال لم تنص عليها القوانين المؤطرة للحملة الانتخابية خلال جائحة كورونا”. يضيف نفس المصدر.