قال عبد الله نجل الداعية السعودي المعتقل سلمان العودة -في تغريدة له على تويتر- إن والده اتصل به من سِجن ذهبان وهو بخير وعافية، متمنيا أن يتمم الله عليه بالفرج العاجل.
وكان العودة الابن نشر تغريدة نهاية الشهر الماضي قال فيها إن والده نقل إلى المستشفى بعدما قضى أكثر من أربعة أشهر في سجن انفرادي في ذهبان بمحافظة جدة.
واعتقل الشيخ -وهو من أبرز وجوه “تيار الصحوة”- منتصف سبتمبر الماضي ضمن حملة اعتقالات قالت السلطات إنها موجّهة ضد أشخاص يعملون لصالح جهات خارجية ضد أمن المملكة.
وقال أحد أفراد الأسرة إن السلطات السعودية لم تستجوب الشيخ أو توجّه اتهاما إليه، ووضعته في الحبس الانفرادي.
وأضاف أنه يعتقد أن الداعية محتجز لأنه لم يمتثل لأمر من السلطات بنشر نص محدد على تويتر لدعم حصار قطر الذي تقوده الرياض منذ يونيو الماضي.
وبدلا من ذلك، نشر تغريدة في التاسع من سبتمبر الماضي جاء فيها “اللهم ألّف بين قلوبهم لما فيه خير شعوبهم”.
واستنكرت هيئات وشخصيات إسلامية اعتقال العودة وعدد من العلماء داعية إلى الإفراج الفوري عنهم. كما طالب الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين السلطات السعودية “بتغليب صوت الحكمة” وعدم الزج بالعلماء في قضايا الخلاف السياسي. وكالات
فرج الله كربه… وإنها لسنة الله في الابتلاء، والشيخ على نهج من سبقه من العلماء الأحرار، وكلهم ذاقوا مرارة الظلم من سلاطين الجور والطغيان عبر مر الزمان..
فيما ظل علماء البلاط عبر التاريخ يتمرغون في النعم والقصور مقابل فتاوى تشرعن طغيان الحكام وتبرر ظلمهم واستبدادهم..
عن اَي نهج تتحدث فسلمان العودة حرض الشباب للثورات ضد حكامهم وهذا حرام في الاسلام وابحث بنفسك عن حكم الخروج على الحاكم وستجد اكثر من مائة دليل واسال نفسك لماذا لم يسجن الفوزان والرحيلي والعباد والبدر وغيرهم من كبار العلماء ! فهذا استضاف عزمي بشارة عضو الكنيسة الاسرائيلي في ملتقى نهضة الشباب ليعلم الناس كيف يثوروا على حاكمهم والمقطع باليوتوب وكذلك اثنى على الضال عدنان ابراهيم وغيرها اهذا منهج السلف
فرج الله كربه… وإنها لسنة الله في الابتلاء، والشيخ على نهج من سبقه من العلماء الأحرار، وكلهم ذاقوا مرارة الظلم من سلاطين الجور والطغيان عبر مر الزمان..
فيما ظل علماء البلاط عبر التاريخ يتمرغون في النعم والقصور مقابل فتاوى تشرعن طغيان الحكام وتبرر ظلمهم واستبدادهم..
وعند الله تجتمع الخصوم
عن اَي نهج تتحدث فسلمان العودة حرض الشباب للثورات ضد حكامهم وهذا حرام في الاسلام وابحث بنفسك عن حكم الخروج على الحاكم وستجد اكثر من مائة دليل واسال نفسك لماذا لم يسجن الفوزان والرحيلي والعباد والبدر وغيرهم من كبار العلماء ! فهذا استضاف عزمي بشارة عضو الكنيسة الاسرائيلي في ملتقى نهضة الشباب ليعلم الناس كيف يثوروا على حاكمهم والمقطع باليوتوب وكذلك اثنى على الضال عدنان ابراهيم وغيرها اهذا منهج السلف