(داعش) تستطيع أن تضرب (إسطنبول – وأنقرة) المحصّنة بمطاراتها ومرافقها
وﻻ تستطيع أن تضرب (طهران – وقم) وﻻ حتى حدود ( إيران) !!
(داعش) تستطيع أن تقتل علماء أهل السنة في (الموصل – والشام)
وﻻ تستطيع أن تصل إلى المعمّمين في (النجف – وكربلاء) !!
(داعش) تستطيع أن تفجّر في (عدن – والمكلا) المحرّرتين من الحوثيّين
وﻻ تستطيع أن تفجّر أو حتى الاقتراب من (صنعاء – وصعدة) مركز الحوثيّين!!
(داعش) تستطيع أن تفجّر حرس الحدود في الأردن وفي تركيا ورجال الأمن في السعودية الذين يخدمون حجيج بيت الله ويحرسون حدود الحرمين ممن يكيد لكل رمز إسلامي!!
وﻻ تستطيع أن تقترب من حدود اليهود أربعين كيلو.. وتحذرها ايران من الاقتراب من حدودها فتلتزم مثل تلاميذ المدارس.. وفي النهاية يقولون:
((تنظيم الدولة الإسلامية!!)).
* عندما ينتقل الصراع إلى عمق أراضي أعداء ايران نعرف من الصانع ومن الداعم ومن المستفيد..
إنها دولة المرشد الأعلى الولي الفقيه الصفوية الفارسية تخدمها الاستخبارات الغربية الصهيوصليبية والله القادر على تطهير بلادنا منهم..
