استقالة وزير الصحة التونسي إثر وفاة 11 رضيعا بعد تلقيهم جرعة تطعيم مغشوش

ما يسمى التطعيم يقتل الأطفال و لو لم يكن مغشوشا لاحتوائه على مواد خطيرة على رأسها الزئبق و القصص كثيرة. في أمركا وصل الأمر إلى الكونغرس يوما ما حيث تم الاعتراف بأن الزئبق الكائن في التطعيم (كل اللقاحات فيها زئبق) هو السبب في داء التوحد بعد أن وجدوا نسب عالية جدا من الزئبق في دماغ أطفال التوحد و عمقوا البجث بناء عليه. تقول الطبيبة الجراحة لورين داي lorraine day في أحد كتبها و موقعها على الإنترنت أن لقاع السعال الديكي هو الذي يسبب الموت المفاجئ للرضيع الذي يتم حقنه به. و في كتابها الأكاذيب العشرة الأكبر حول التطعيمات les 10 plus gros mensonges sur les vaccins تقول مؤلفة الكتاب sylvie simon إن الأسس النظرية التي اعتمد عليها في إنتاج اللقاح كون الأجسام المضادة تسجل مكروب التطعيم النائم حتى تتعرف عليه بسرعة حينما يدخل مكروب حي الجسم تبقى مجرد نظرية لم تصدر و لو دراسة واحدة منذ عهد باستور لتؤكد صحتها. كما ذكرت أن الأطفال الرضع ليس لهم جهاز مناعة أصلا لكي يحتاجوا للقاح يدعمه و يقويه و أن جهاز مناعة الانسان لا يكتمل إلا في المرحلة الأخيرة من الطفولة، و عليه فإن تطعيم الطفل لتقوية مناعته لا معنى له بل عبثي بل مضر بسبب المعادن الثقيلة التي فيه و على رأسها الزئبق. إن موضوع اللقاح من الطابوهات التي ينبغي أن تنكسر لما لحق بملايين الأطغال من ضرر بسببه (و كم مرض آلاف الأطغال و مات منهم الكثير و هناك من أغمي عليهم جراء اللقاح خلال بيزنس حملات اللقاح التي تخرج للوجود من حين لآخر من دون سبب) و على الباحثين (و ليس المسؤولين أو الأطباء فالأطباء أنغسهم لا يعلمون شيئا عن محتوى سائل اللقاح لأنهم لم يعلموا شيئا عن ذلك في كلية الطب) أن يصدعوا بالجق و يواجهوا مهزلة اللقاح.