قضت المحكمة العسكرية في مصر، الإثنين 04 فبراير، بإحالة أوراق ثمانية متهمين في قضية محاولة اغتيال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، لمفتي الجمهورية لإبداء الرأي الشرعي في إعدامهم، وحددت جلسة السادس من مارس المقبل للنطق بالحكم.
ويحاكم في هذه القضية 292 متهما. وذكرت وسائل إعلام محلية أن التحقيقات كشفت عن وجود خليتين إحداهما بالسعودية، لاستهداف السيسي أثناء أدائه مناسك العمرة، حيث قام المتهمون برصد تحركاته وشراء بعض المواد التي تدخل في تصنيع العبوات الناسفة.
وجرت هذه المحاولة بحسب ذات المصادر في غشت من سنة 2014.
كما كشفت التحقيقات عن محاولة ثانية عبر خلية تضم ستة من ضباط الشرطة المفصولين. وأحالت النيابة العامة المصرية جميع المتهمين إلى القضاء العسكري في نوفمبر من العام 2016، قبل أن تحيلهم النيابة العسكرية في يوليو 2017 للمحاكمة.
ونسبت النيابة للمتهمين كذلك تهما باغتيال ثلاثة قضاة بالعريش، واستهداف مقر إقامة القضاة المشرفين على الانتخابات البرلمانية بمحافظة شمال سيناء بأحد الفنادق، والتي أسفر عنها مقتل قاضيين و4 أفراد شرطة ومواطن، واستهداف كتيبة عسكرية شمال سيناء بقذائف الهاون عدة مرات، وزرع عبوات ناسفة استهدفت مدرعات القوات المسلحة والشرطة. و.م.ع
صهيانة العرب يلحقون الأذى بالإسلام والمسلمين .فأل سعود جينتهم صهيونية ويعتبرون أنفسهم شعب الله المختار .فالإسلام جاء للتنوير وليس لتقريع العلماء الذين هم قلب الأمة النابض .وصهاينة العرب لا يقبلون العلماء بل يريدون العملاء .
صهيانة العرب يلحقون الأذى بالإسلام والمسلمين .فأل سعود جينتهم صهيونية ويعتبرون أنفسهم شعب الله المختار .فالإسلام جاء للتنوير وليس لتقريع العلماء الذين هم قلب الأمة النابض .وصهاينة العرب لا يقبلون العلماء بل يريدون العملاء .