ولم تذكر المصادر، معلومات عن الجهة المختطفة للمواطنة الإيطالية.
وذكرت وسائل إعلام إيطالية، أن رومانو كانت قبل اختطافها متطوعة بمنظمة “إفريقيا مليليل أونلوس” المدنية الإيطالية في كينيا.
كما احتفى الإعلام الإيطالي بتحرير المختطفة، مسلطا الضوء على دور تركيا القوي.
من جهتها، قالت نائبة وزير الخارجية الإيطالي، مارينا سيريني دي، في حوار مع قناة “LA7” المحلية، أن “تحديد مكان المختطفة والتحرك بسرعة لتحريرها جرى بالتعاون مع عناصر الاستخبارات التركية الموجودة بالمنطقة”.
وحطت ظهر الأحد، طائرة خاصة تحمل على متنها رومانو، بمطار “شيامبينو” في العاصمة روما.
وتقدم رئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي، ووزير الخارجية لويجي دي مايو، بالشكر لكل من ساهم في تحرير رومانو.
أسلمت الصحفية رومانو وسمت نفسها عائشة.
وهي مختطفة قرأت الكثير عن الإسلام وطلبت من خاطفيها احضار لها القرآن الكريم وبعض الكتب الأخرى فتأثرت بالعقيدة الإسلامية وذكرت ايضا معاملة المختطفين لها بشكل جيد، حيث لم يضربوها ابدا ولم يعتدوا عليها وكانوا يقدمون لها الطعام باستمرار.
هنا نذكر أن من كان يبحث عن الحق فلابد له أن يصل اليه يوما ما، رغم الظروف التي هو فيها حتى وان كان في بؤس. عائشة “أسلمت” وهي رهينة وفي ظروف صعبة، لانها تريد الحق من الضروري انها كانت تطرح تساؤلات كثيرة عما يعيشه المسلمون بسبب اسلامهم،وعدد وعلى العكس من يبيع دينه، لعل ظروفه المادية تتحول الى الافضل على حساب دينه، فهذا النوع ممن يبحث عن المتعة او الشهرة او المال وليس كمن يبحث عن الحق.
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه.
أسلمت الصحفية رومانو وسمت نفسها عائشة.
وهي مختطفة قرأت الكثير عن الإسلام وطلبت من خاطفيها احضار لها القرآن الكريم وبعض الكتب الأخرى فتأثرت بالعقيدة الإسلامية وذكرت ايضا معاملة المختطفين لها بشكل جيد، حيث لم يضربوها ابدا ولم يعتدوا عليها وكانوا يقدمون لها الطعام باستمرار.
هنا نذكر أن من كان يبحث عن الحق فلابد له أن يصل اليه يوما ما، رغم الظروف التي هو فيها حتى وان كان في بؤس. عائشة “أسلمت” وهي رهينة وفي ظروف صعبة، لانها تريد الحق من الضروري انها كانت تطرح تساؤلات كثيرة عما يعيشه المسلمون بسبب اسلامهم،وعدد وعلى العكس من يبيع دينه، لعل ظروفه المادية تتحول الى الافضل على حساب دينه، فهذا النوع ممن يبحث عن المتعة او الشهرة او المال وليس كمن يبحث عن الحق.
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه.