التحقيق في قضية تصوير نساء عاريات داخل حمام شعبي وظهور معطيات جديدة
هوية بريس – متابعة
لازالت مصالح الأمن تواصل أبحاثها، حول هوية السيدة التي سربت مقطع فيديو لنساء عاريات داخل حمام شعبي.
وعلى عكس ما تم تداوله بأن لقطات الفيديو صورت بمدينة تفراوت، فقد نفت مصادر أمنية الخبر المشاع، بعدما حلت بالحمامات التي توجد بالمنطقة، وتأكد بأن مواصفاتها لا تنطبق على الحمام الذي يظهر في الفيديو وبالتالي فالمقطع لم يصور في المدينة المذكورة.
ويذكر أن مقطع الفيديو خلق ضجة عارمة بعد انتشاره على مواقع التواصل الاجتماعي، حيت طالب العديد من الرواد بمنع دخول الهواتف النقالة إلى الحمامات الشعبية احتراما لخصوصية المكان.
الله المستعان, منكرات في الحمام ويريدون أن يزيدوا الطين بلة بتصويرها.
ترك الحمام لما فيه من العري والمفاسد شيء لا بد منه سواء أكان التصوير أم لا.وهذا الأخير جعل من تركه أشد.اللهم استرنا في الدارين.هناك وسائل بديلة عن الحمامولو في فصل الشتاء البارد فهناك ما يسمى بالخيمة المصنوعة من البلاستيك تنصب في الحمام المنزلي كيفما كان مقاس الحمام ولو صغيرا وبما أنها مت البلاستيك فإنها تدفئه ولا تحس ببرودة الطقس.ومن ترك شيئا لوجه الله عوضه الله خيرا منه.
3i 9ololi wach haja li chra3 harma 3aykon mena rah tharem 3i hayda we safi alah yhdi makhela9