تداولت مصادر إعلامية أنباء عن غليان وتصدع يعيشه حزب الحركة الشعبية بعد إعفاء الملك محمد السادس للوافد الجديد على حزب السنبلة محمد حصاد، على خلفية التقرير المزلزل لإدريس جطو.
وقد زلزل هذا التقرير أعضاء المكتب السياسي للحزب، خاصة التيار الذي كان يدعم ترأس محمد حصاد لحزب السنبلة خلفا لامحند العنصر.
وقد استقبل تيار محمد أوزين المناوئ لحصاد قرار الإعفاء بترحيب كبير، لأنه يقوي حظوظ أوزين بالظفر بزعامة الحزب.
إذا كان الأمر يتعلق بزلزال سياسي لمذا أقيل أوزين من الحكومة السابقة عندما كان وزيرا للرياضة وهو اليوم في له منصب في مجلس النواب !!!