الحكم على الدكتور إبراهيم السكران بخمس سنوات سجنا نافذا
هوية بريس – إبراهيم الوزاني
كتب عبد الله الوهيبي في حسابه على “فيسبوك” أنه “صدر الحكم على أستاذنا إبراهيم بن عمر السكران بالسجن 5 سنوات. فرج الله عنه وأخزى الظلمة”.
وكان اعتقال الدكتور السكران تم أوائل شهر يونيو من العام الماضي (2016)، وذكر حينها ناشطون أن سبب اعتقاله هو تدويناته في تويتر الخاص به، والتي عارض فيها السلطات السعودية، خصوصا تنديده بتعطيل عمل “هيأة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر”.
كما كان أن للشيخ السكران قوة كبيرة في مواجهة المد الليبرالي ومشاريعه في المملكة السعودية، وله انتقادات على سياسة الدولة في عدد من الملفات منها “ملف المعتقلين الإسلاميين”.
وحسب مصدر مطلع فإن أثقل تهمة موجهة للسكران والتي قد تكون سبب الإدانة انتقاده لبعض الرؤساء والشخصيات الدولية، وهذا مجرم سعوديا، غير أنه لا يتم تفعيله في حق من ينتقدون أمثال الرئيس التركي أردوغان، حسب ذات المصدر.
والدكتور “إبراهيم السكران هو محامي سعودي له الكثير من المتابعين على تويتر، وله الكثير من التغريدات التي يناقش فيها بقوة المشاكل، والقضايا السياسية، والاجتماعية الموجودة الآن على الساحة السعودية، والعربية، والعالمية”.
بل إنه بكتاباته ومواقفه يعمل على إحياء الوعي لدى الأمة بخطر مشاريع التجهيل وإشغالها عن قضاياها الحقيقية، وخطط تشويه المناهج الإصلاحية الحقيقية، بالإضافة إلى مواقفه القوية من الغرب وحربه على الأمة الإسلامية وانتقاده للحكومات المستسلمة التي ترضى بمتابعة الغرب وتسايره فيما يفرضه عليها، زد على ذلك قوته في إبطال وتسفيه الخطاب والمشروع العلماني..
ومن كتب الشيخ السكران المهمة التي تناول فيها ما ذكرت:
مآلات الخطاب المدني، الاحتساب على شاتم سيد البشرية، مسلكيات، الماجريات، رقائق القرآن، التأويل الحداثي للتراث التقنيات والاستمدادات، الطريق إلى القرآن، مفاتيح السياسة الشرعية، كيف أسهم الإعلام الليبرالي في تعزيز شرعية الغلاة؟
وأما كتابه “سلطة الثقافة الغالبة”، فحسب موقع “صيد”: “يناقش قضية هامة من قضايا أمتنا، وهي قضية الهوية والثقافة وارتباطهما بهزائم الأمم عسكرياً ونفسياً.
فالكتاب يستحق أن يجعل منه مرجعاً للشباب الذين ينفتحون أو يريدون أن ينفتحوا على السجالات الفكرية المعاصرة في أقنية الفكر والإعلام، ليمثل لهم هذا الكتاب مصلاً مضاداً تجاه فيروسات الشبه الخطافة، ومضلات الأهواء المردية”.
لاحول ولا قوة إلا بالله. حسبنا الله ونعم الوكيل
الحكام العرب مأمورون ممن عينهم بتدمير الإسلام في المسلمين فأقصر طريق هو قتل و سجن العلماء حتى يجهلون الأمة و يقضوا عليها!
انتكاسة آل سعود ! ..عناق و كرم ووصال لأهل الكفر و العداء..و جور و جفاء وقطيعة مع خيرة الشباب من أهل الإسلام..الله المستعان
واسيادنا هل تنظرون فقط لمسألة شيخ سيستأنف وأمامه القضاء،وتنسون ماتقاسيه السعودية مع الملتحين من كل طريق فمن جهة ملتحي القاعدة وتطرفهم وتعاليهم وعنتهم،ومن جهة ملتحي الفرس وزحفهم وتقدّمهم لنحر كل موحد يحب أبو بكر وعمر،وملتحي وحليقي الصهيونية وكيدهم العظيم،وحليقي حكام العرب وغثائيتهم،إذا أجبتموني عن كل هذه الأسئلة أصدّقكم.
هذا المقال ينم عن حقد دفين لصاحبه وغل كبير على المملكة العربية السعودية حرسها الله، التي فيها قبلة المسلمين، وهي حامية بيضتهم، والدابة عن الإسلام وأهله… بل هي الدولة التي تقيم الشريعة وتنشر السنة والتوحيد، لكن الحزبية المقيتة تفعل بصاحبها الآفاعيل… وليس هذا الكلام يعني أن السعودية لا يوجد فيها خلل، ولكن هي الأقرب إلى الحق شريعة ومنهاجا… ولذا ترى أن جميع المارقين والخارجين والمنحرفين يرمونها بقوس واحدة… فشاهت وجوه كل ناعق حاسد حاقد… ودام – بإذن الله – عز بلاد التوحيد المملكة العربية السعودية… ومن أساء الأدب استحق العقاب… وإن رغمت أنوف أناس فقل يارب لا ترغم سواها…
اللي اسمع كلامك يقول واش ولي أمرها عمر بن عبد العزيز…!
سير تحشم على عراضك إلى عندك علاش تحشم…
السعودية سلمت العراق على طبق من ذهب للشيعة.. السعودية دعمت الانقلابي السيسي وأيدته بالمال والمواقف السياسية على حساب شعب مصر… السعودية لم تقدم شيئا يذكر للمقاومة في غزة مقارنة مع إيران الصفوية للأسف…
السعودية تمول أغلب قنوات الفساد مثل روتانا و mbc … الاقتصاد الأمريكي قائم على أموال السعودية والإمارات المودعة في البنوك الأمريكية..
قاليك بلاد التوحيد وإقامة الشريعة… بحالكم اللي كيخلوا الشباب يكفر.
حسبنا الله ونعم الوكيل في فيهم لانهم عطلو هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والله مهما كان هذا الامير او غيره خصوصا عباد البشر لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق دبا لهم الال سعود رحم الله المصلحين منهم اما الفسدة فعليهم ما يستحقون من الله