خلال الندوة الصحفية التي تعقب انعقاد المجلس الحكومي زوال اليوم الخميس، وفي جواب لحسن عبيابة وزير الثقافة والشباب، الناطق الرسمي بإسم الحكومة، على سؤال حول تدوينة نجيب بوليف القيادي في حزي العدالة والتنمية والوزير المنتدب لدى وزير التجهيز والنقل واللوجستيك المكلف بالنقل السابق، التي رد فيه من طرف خفي على الدكتور الريسوني قال عبيابة: “لا نريد تشويشا على هذا المشروع”.
وفي نفس الجواب أضاف عبيابة أن “المغرب يؤطره الدستور والقانون، وهناك مؤسسة دينية وحيدة، مخول لها بإصدار الفتوى، ولا نقبل أي فتوى من داخل أو خارج المغرب من غير المؤسسات الرسمية”.
كما شدد حسن عبيابة أن “إصدار فتوى ضد تشغيل الشباب، يُعد أمرا في غير محله، ومباردة دعم المقاولات فرصة رائدة لتأسيس الأعمال الخاصة، منها المقاولات الخاصة، والمشروع دخل على المغاربة بسرور كبير”.
كما أضاف الوزير أن الفتوى في مثل هذا المشروع الضخم الذي جاء به جلالة الملك لإتاحة الفرصة للشباب ولتطوير المقاولات الصغرى والمتوسطة، في جميع الجهات ولإحداث آلاف مناصب الشغل، فهذه فتوى ضد تشغيل الشباب، وضد السياق وفي غير محلها.
فتوى لارسال الملايين من السفهاء وما اكثرهم في المغرب الى جهنم، الحمد الحلال بين والحرام بين، ويوم القيامة سنرى ان كان سينفعكم الريسوني ولا المجلس الغنمي
للأسف ان الحملة الاعلامية ضد بوليف حول موضوع معروف بحكمه الشرعي، الا مايتعلق بجزئياته عند البعض،
بوليف لم يقل انه عالم علامة بحر فهامة، لذلك افتي بكذا وكذا.
ولكن من حقه ان يعبر عن رأيه، في الموضوع ردا على ذ احمد الريسو ني، والاعتماد على ذلك بنص شرعي قطعي الثبوت قطعي الدلالة، حكمه واضح :(واحل الله البيع وحرم الربا….)
لماذا هذه الحملة على بوليف، وقد عبر عن حكم شرعي، كما عبر الكثيرون غيره من المختصين في الموضوع.
السؤال: ا لانه كان وزيرا سابقا، ام انه ينتمي إلى حزب يدعي ان مرجعيته إسلامية، فيحرم عليه أن يقول هذا حلال وهذا حرام حسب رؤيته الشخصية وفهمه للنص القرءاني §§§
لكن لماذا لانقول نفس الشيئ للذين يخالفون امر الشرع في الإرث، وترحيبهم بالعلاقة الجنسية الرضائية، وبعضهم لايشعر بالخجل مثل إفطار رمضان علانية،…. الخ وبعضهم يشغل وزيرا الان في حكومة العثماني.
والاخطر هو تبرير بعض هؤلاء ان عصر الرسول صلى الله عليه وسلم، والصحابة رضو ان الله عليهم، قد مضى ولا نحتكم الا للقانون الكوني الذي يبيح الشذوذ والزنا و…
ونتاسف أيضا على أن الفقيه الريسوني ساهم بفتواه في الحملة ضد من ينتصر للشرع، وأعطى فرصة للمتحاملين على ألاحكام الشرعية،
ونتاسف على أن خرجاته بعض الأحيان تثير التشويش، مثل دعوته لزيارة القدس و….
فتوى لارسال الملايين من السفهاء وما اكثرهم في المغرب الى جهنم، الحمد الحلال بين والحرام بين، ويوم القيامة سنرى ان كان سينفعكم الريسوني ولا المجلس الغنمي
للأسف ان الحملة الاعلامية ضد بوليف حول موضوع معروف بحكمه الشرعي، الا مايتعلق بجزئياته عند البعض،
بوليف لم يقل انه عالم علامة بحر فهامة، لذلك افتي بكذا وكذا.
ولكن من حقه ان يعبر عن رأيه، في الموضوع ردا على ذ احمد الريسو ني، والاعتماد على ذلك بنص شرعي قطعي الثبوت قطعي الدلالة، حكمه واضح :(واحل الله البيع وحرم الربا….)
لماذا هذه الحملة على بوليف، وقد عبر عن حكم شرعي، كما عبر الكثيرون غيره من المختصين في الموضوع.
السؤال: ا لانه كان وزيرا سابقا، ام انه ينتمي إلى حزب يدعي ان مرجعيته إسلامية، فيحرم عليه أن يقول هذا حلال وهذا حرام حسب رؤيته الشخصية وفهمه للنص القرءاني §§§
لكن لماذا لانقول نفس الشيئ للذين يخالفون امر الشرع في الإرث، وترحيبهم بالعلاقة الجنسية الرضائية، وبعضهم لايشعر بالخجل مثل إفطار رمضان علانية،…. الخ وبعضهم يشغل وزيرا الان في حكومة العثماني.
والاخطر هو تبرير بعض هؤلاء ان عصر الرسول صلى الله عليه وسلم، والصحابة رضو ان الله عليهم، قد مضى ولا نحتكم الا للقانون الكوني الذي يبيح الشذوذ والزنا و…
ونتاسف أيضا على أن الفقيه الريسوني ساهم بفتواه في الحملة ضد من ينتصر للشرع، وأعطى فرصة للمتحاملين على ألاحكام الشرعية،
ونتاسف على أن خرجاته بعض الأحيان تثير التشويش، مثل دعوته لزيارة القدس و….
فعلا نتأسف بشدة لخرجة الدكتور الريسوني الذي نحترمه و نتمنى صادقين أن يراجعها في القريب العاجل إن شاء الله .