عابد عبد المنعم – هوية بريس
تعليقا على ما نشرته القيادية بحزب المصباح آمنة ماء العينين، كتب عزيز الرباح: “جوابي لما نشرته الاخت ماء العينين فيه جملة واحدة: لا يمكن أن أرد في الفايسبوك التزاما بقرار الحزب. جوابي سيكون داخل الحزب لتبيان الحقيقة”.
الوزير المعين في حكومة العثماني كتب على حائطه بالفيسبوك: “ولن أعطي فرصة لصحافة الصدام لتنفخ في الكير فهي لا يهمها الحزب ولا الاخ الامين العام بنكيران ارجعوا الى السنوات القليلة الماضية. فقط اذكر من يريد أن يستوعب ب 20 فبراير 2011 والحكومة الثانية 2013”.
ليتساءل الرباح مع نفسه بعد ذلك: “كيف اتفق صحافيون متصارعون فيما بينهم وفي زمن واحد على نشر وهم الصراع بين القيادات والانقلاب والانقلاب المضاد: الاخبار واخبار اليوم والمساء واجوردوي لوماروك ومواقع لكم واليوم 24 وغيرهم. ماذا يجمع هؤلاء!!؟؟”اهـ.
يشار إلى أن ماء العينين كتبت بأن الرباح طعنها من الخلف واستهدفها في مدينتها إضافة إلى قياديين آخرين في الحزب.