الكتاب في واد وتعليق الشيخ في واد آخر..كان الأولى أن يعرض أدلة الكاتب وأن ينتقدها بالدليل المقنع بدل الكلام العام الذي الذي يخلو من الدليل…أما قوله تعالى (وما أنزلنا عليك الذكر إلا لتبين للناس مانزل إليهم)فمعناه أن وسيلة التبين هنا هي الذكر نفسه أنزله الله لبين به الرسول ما أنزل إلى الناس سابقا من الكتب المقدسة التي طالتها يد التحريف…المرجو قراءة النص في سياقه
الكتاب في واد وتعليق الشيخ في واد آخر..كان الأولى أن يعرض أدلة الكاتب وأن ينتقدها بالدليل المقنع بدل الكلام العام الذي الذي يخلو من الدليل…أما قوله تعالى (وما أنزلنا عليك الذكر إلا لتبين للناس مانزل إليهم)فمعناه أن وسيلة التبين هنا هي الذكر نفسه أنزله الله لبين به الرسول ما أنزل إلى الناس سابقا من الكتب المقدسة التي طالتها يد التحريف…المرجو قراءة النص في سياقه