تعليقا على حادث الاعتداء على فتاة مختلة عقليا بحافلة بالبيضاء، قال مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسانإن “الاعتداءات ضد النساء كانت دائما موجودة في الفضاء العمومي، لكن الذي تغير الآن، هو بث هذه الاعتداءات وتصويرها على مواقع التواصل الاجتماعي”.
وأضاف الرميد، في تصريح لموقع جريدة “ليبراسيون” الفرنسية، أن “توالي الاعتداءات الجنسية ضد النساء في المغرب مرده غياب التربية والأخلاق وليس بسبب غياب القوانين والتشريع”، قبل أن يؤكد أن “الاعتداءات ضد النساء تقع في كل بقاع العالم وليس في المغرب فقط”.
إذا عمت هانت، ها هاها
إذا لم تستح فاصنع ما شئت، وقل ما شئت…لم لا تقول أيها الوزير أن سبب هذه الاعتداءات هو فساد القضاء الذي لا يعاقب المجرمين كما ينبغي؟ ولكن لم العجب؟ إنها حكومة الكراكيز وبرلمان الكراكيز ودولة الكراكيز، يخ على بلاد.
إذا عمت هانت، ها هاها
إذا لم تستح فاصنع ما شئت، وقل ما شئت…لم لا تقول أيها الوزير أن سبب هذه الاعتداءات هو فساد القضاء الذي لا يعاقب المجرمين كما ينبغي؟ ولكن لم العجب؟ إنها حكومة الكراكيز وبرلمان الكراكيز ودولة الكراكيز، يخ على بلاد.