يقترب الزلزال الملكي الذي ضرب مجموعة من القطاعات مؤخرا، من “الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة”، المعروفة اختصارا بـ”دار البريهي”.
ووفق ما أوردته يومية “أخبار اليوم” في عدد اليوم الأربعاء، فقضاة “المجلس الأعلى للحسابات” يشتغلون منذ أسابيع على ملفات الشركة الوطنية المذكورة.
وأضافت اليومية ذاتها، أن صفقات إنتاج أبرمتها قناة “الأمازيغية” التابعة لـ”دار البريهي”، أثارت انتباه قضاة “جطو”، خصوصا أن شركتين تحظيان بحصة الأسد منذ سنة 2013، حسب ما جاء في الجريدة.