الشرطة الإسبانية تقتل 4 أشخاص تشتبه بأنهم إرهابيون

المشكلة ليس في الشاحنة أو السيارة التي زرعت الرعب في شوارع برسيلونا وقتلت أناس أبرياء.
المشكلة أن من قام بهذا العمل الإجرامي القبيح هو مغربي حاقد وصل إسبانيـا الكافرة على قطعة من خشب أوعلب السردين أو تحت هياكل الشاحنات والحافلات أو بلباس النســـاء. ومنهم من إستقر في قاع البحر غرقاً لم يتمكن بالوصول إلى الجنة الموعودة.
الحقد والكراهية والحسد والبغض هو من جعل كثير من العرب والمسلمين يكرهون الغرب لما وصلوا إليه من تقدم وإزدهار وحياة كريمة والإختراعات والصناعات المتقدة وفي كل المجالات.
بينما العرب والمسلمون مازالوا يتعاركون عن كيفية الوضوء ودخول الحمام وكم من إمرأة يحق له أن ينكحها حسب الشريعة.
أنظروا إلى أحوالهم من المغرب إلى إندونيسيـا حروب ودمار وخراب وتصحر وأمراض معدية وفقر وحياة بائسة.